قبل عدة سنوات كانت «كوثر سالم علي إبراهيم»، ابنة عزبة «البياضية»، بمحافظة الشرقية، تحلم بتكوين أسرة صغيرة مستقرة، ولكن شاء الحال أن تنقلب حياتها رأساً على عقب
«زوجي أكرمني، وسيظل تاجاً فوق رأسي طول عمري»، بتلك الكلمات بدأت «أمينة محمد حسن»، 26 عاماً، ربة منزل، مقيمة بمركز كفر صقر بمحافظة الشرقية والتي تبرع لها زوجها «إبراهيم مصطفى أحمد»، 35 عاماً، بفص من كبده، حديثها مع «الوطن
قبل 5 سنوات، قررت هدير عبدالمنعم، 37 عاما، ابنة مدينة الزقازيق بمحافطة الشرقية، تغيير حياتها العملية، وتحولت من بائعة لمستحضرات التجميل والترويج لها عبر مواقع
كشفت «أسماء إبراهيم» طالبة بكلية التجارة بجامعة الزقازيق عن رد فعل شخص تحرش بها بعدما ضربته ووبخته
قبل 23 عامًا، كانت سماح أحمد درويش ابنة مدينة الزقازيق طالبة حديثة التخرج حين تعرفت على زوجها أحمد محمد حسين الذي يعمل محاسبا
تجلس أسماء السيد علي، على حافة ترعة الاسماعيلية التابعة لمركز بلبيس بمحافظة الشرقية، وتحديدا الترعة المارة أمام قرية الزوامل، تنتظر انتشال جثمان ابنها
مشاهد من إلقاء رجل لزوجته من البلكونة
بخطوات بطيئة، خرجت الحاجة وصفية إبراهيم حسن، 77 عامًا، من منزلها بعزبة الحريري بمدينة الزقازيق، تتكئ على يدي "ضرتها" رضا حسين أحمد، 62 عامًا، ويعلو شفتيهما..
تداول هاشتاج "حق هدى لازم يرجع" بعد اتهام أسرة السيدة "المشنوقة" زوجها بقتلها
نعش بالورد والطرحة.. تشييع جثمان عروس توفيت بسكته قلبية أثناء زفافها بالشرقية
يستعرض التقرير التالي القصة الكاملة لوفاة 3 فتيات.
عقب مرور أيام على واقعة التحرش بالشابة المعروفة إعلاميا بـفتاة المنصورة، تداول رواد موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مقطعي فيديو آخرين، يظهر بهما الاعتداء
4 سنوات كاملة ترددت خلالها "دينا حازم السيد"، 30 سنة، ابنة قرية "عمريط"، التابعة لمركز أبوحماد، على عيادات التأمين الصحى بالزقازيق والقاهرة
رحل الجسد وبقيت ذكراه خالدة في قلبها لم يغب عنها أو توقف لسانها عن الدعاء له والحديث عن سيرته الطيبة التي مازالت تستمع إليها، فاليوم هو الذكرى الثانية لاستشهاده
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورة أظهرت لافتة دونت عليها كلمات اعتذار تقدم به شاب لفتاة.