كتب: غادة شعبان -
06:50 م | السبت 30 سبتمبر 2023
يعاني الكثير من الأطفال خلال هذه الأيام من السعال والكحة الشديدة التي تجعلهم غير قادرين على التنفس بأريحية، فضلًا عن الأعراض التي يصابون بها، وتتسبب في احتقان الأنف، وتؤثر على حياتهم ونمطهم اليومي، بخلاف ترددهم على عيادات الأطباء.
لذلك نقدم لكم علاجا للكحة عند الأطفال، وطرق الوقاية والأعراض التي تشير للإصابة، وكيف يمكن تقوية المناعة في المنزل باستخدام المشروبات والأعشاب الطبيعية، التي يمكن للأمهات استخدامها حتى تُخلص أطفالها من الآلام التي تسيطر عليهم.
ويُقدم هُن خلال السطور التالية، علاج الكحة للأطفال، وأسبابها وطرق الوقاية منها، وفق موقع «مايو كلينيك»الطبي.
- سيلان أو احتقان الأنف.
- تستيل أنفي.
- تنحنح المتكرر.
- التهاب الحلْق.
- بحة الصوت.
- صفير الصدر.
- وضيق في التنفس.
- حرقة المعدة.
- مذاق لاذع في الفم.
- سعالًا مصحوبًا بخروج دم في حالات نادرة.
- انقطاع النوم.
- الصداع.
- الدوخة.
- القيء.
- فرط التعرق.
- فقدان التحكم في المثانة.
- الإصابة بسلس البول.
- التعرض للإصابة بالإغماء.
وتحدت الدكتور محمد منصور، استشاري طب الأطفال، لـ«هُن»، عن علاج الكحة للأطفال، قائلًا: «يمكن للأمهات علاج الكحة بطرق طبيعية من خلال الإكثار في تناول السوائل التي تساعد على الحد من السعال، كما تعمل على تقوية المناعة عند الأطفال، بخلاف تناول الزعتر والليمون بالنعناع».
واقترح محمد منصور طرقا لعلاج كحة الأطفال بواسطة الأعشاب، وقال: «انصح الأمهات بضرورة اللجوء إلى الأعشاب، مثل الزنجبيل والنعناع والمارشميلو واليانسون والليمون المغلي وتحليته بالعسل».
يمكن للأمهات الاعتماد على العسل وإعطاءه للأطفال كل صباح، والذي يعمل على التخلص من الفيروسات التي يعاني منها الأطفال.
- الغرغرة بالماء والملح.
- تناول الأغذية الغنية بالبروبيوتيك، وهي موجودة في منتجات الألبان.
- شرب كمية كبيرة من المياه.
- تناول العسل مع الليمون.
- استخدام البخاخات التي تعمل على تسهيل عملية التنفس.
- يمكن للأمهات الإكثار من إعداد المشروبات الساخنة كالشوربة أو العصير.
- تجديد الهواء والترطيب جيدًا للمنزل.
- تناول رشفة من الماء عندما تشعر بالسعال أو تطهير حلقك.
- الاعتماد على أدوية السعال المتاحة، وهي مفيدة للكحة الجافة.
- تناول مزيلات الاحتقان من الأدوية التي تُصرف وتساعد في معالجة احتقان الأنف والجيوب الأنفية.
- تناول الأدوية التي يصفها الأطباء في مواعيدها المحددة، مع الاهتمام بالعزل والابتعاد عن المرضى، حتى لا يؤثر ذلك على مناعتهم.
