كتب: غادة شعبان -
11:14 ص | الأربعاء 29 ديسمبر 2021
من جديد عاد المطرب محمد رشاد وطليقته الإعلامية مي حلمي، إلى تصدر تريندات مواقع التواصل الاجتماعي ومحركك البحث «جوجل»، رغم مرور نحو عام تقريبا على انفصالهما، إذ ما زال يلاحظ متابعي الثنائي حرصهما على توجيه الرسائل غير المباشر إلى بعضهما، عبر حساباتهما على منصات السوشيال ميديا المختلفة، بالأخص موقع «إنستجرام».
أثار الفنان محمد رشاد، الجدل حول خطوبته وارتباطه من جديد، عبر خاصية «استوري» على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، حيث شارك صورة مع فتاة، أخفى ملامح وجهها، مدونا عليها رسالة كلمة «بحبك» بالإنجليزية، في إعلانه خلال برنامج «ET بالعربي»، أنه سيرتبط مجددا، لافتا إلى أنه من المقرر تحديد موعد الخطوبة خلال الفترة المقبلة.
في الوقت الذي يشق محمد رشاد، طريقه في بناء حياة أسرية جديد، كانت مي حلمي، قد نجحت في التخلص من آثار علاقتهما الفاشلة «move on»، التي كتب الطلاق نهايتها، موضحة تفاصيل تلك المرحلة في إجابتها على سؤال استقبلته من إحدى المتابعات، عبر خاصية «استوري» على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وسألت المتابعة: «بحييكي بجد إنك قدرتي تـmove on، وبتمنى أعمل زيك، أنا واقفة في النص مش بتحرك»، لترد عليها مي: «أنا نفسي بحييني إني مريت بكل ده، ووقفت تاني على رجلي، ساعات مبصدقش إني عديت كل ده في 12 شهر، سنة حلوة بحلوها وبمرها، عملت أحلى برامج في حياتي».
وواصلت الحديث عن تحدي وتخطي ظروف الطلاق: «اه أخباري كانت دايما متصدرة الحدث، بس الأهم إن في وسط حياتي الشخصية، كان دايما شغلي بيتكلم، وعامل جدل، فخورة إني بيتضرب بيا المثل في الـmove on، يا رب سنة جديدة أحلى وشغل أكبر وأحداث أكتر».
رسالة أخرى من إحدى المتابعات، في نفس السياق، شاركتها مي حلمي، عبر خاصية «استوري»، نصها: «حقيقي مبهورة، إزاي نجحتي توصلي لآخر السنة وأنتي مبسوطة، وبالك مرتاح، وقلبك رايق، رغم إنك مريتي بسنة غريبة على المستوى الشخصي والعملي، ومع ذلك مفيش حاجة قدرت عليكي بجد، أحلى حاجة إنك طردتي أخيرا محمد رشاد من قلبك، باين عليكي قوي الحب الجديد منور وشك، ورجع ضحكتك تاني، جميل الست تنسى قصة كبيرة في حياتها، وترجع تاني تحب»، لتعلق عليها الإعلامية: «أنا نفسي مش مصدقة».
وخلال الشهور القليلة الماضية، أثارت مي الجدل، بمفاجأة زفتها لمتابعيها وجمهورها، بشأن ارتباطها العاطفي، واستعدادها للزواج والارتباط مجددا، بعد الانفصال عن رشاد، قائلة: «هخبي لحد ما ولادي يروحوا المدرسة».
