اعتبرت الفنانة ليلى علوي، أنّ 2021، كانت استثنائية على جميع المستويات، إذ ترى أنها «كانت سنة خير، وأعمال حلوة الناس اتبسطت منها، خاصةً فيلم ماما حامل»، مُبدية سعادتها بالعمل مع أسرة الفيلم، وأنها استمتعت بهذه التجربة، وبالعمل مع الفنانين الشباب، مشيدة بتفانيهم وإخلاصهم واجتهادهم.

ليلى علوي تكشف سر رشاقتها

أوضحت ليلى علوي، خلال لقائها مع رامي رضوان، في برنامج «مساء DMC»، المعروض عبر فضائية «DMC»، أنها كانت سعيدة برأي المشاهدين في «ماما حامل»، ورد فعل الجمهور بعد عرضه على شاشات التليفزيون، خاصة أنّ مختلف الأعمار السنية أثنت على الفيلم، كاشفة سر رشاقتها الدائمة، التي لخصتها في: «الرضا وشكر الله».

2021 كان فيها شغل حلو

أضافت ليلى علوي أن «السنة دي كان فيه شغل حلو، وابني نجح السنة دي الحمد لله، وكانت سنة حلوة ومليانة خير، واللي هقدر أقوله، إننا فقدنا ناس غالية علينا قوي، ومبننساهمش، وكل لما بنفتكرهم بندعي لهم والحمد لله دي سنة الحياة».

وكشفت أنها تدخل المطبخ، وتعد بعض أنواع الأطعمة، وأنها تجيد طبخ الأطعمة المصرية واليونانية والإيطالية وتجيد عمل «المكرونات».

وتحدثت ليلى، عن عاداتها الشخصية، مشيرة إلى أنها تغلق هاتفها بعد الساعة 12 مساء، وأنها لا تحب الحديث في الهاتف في هذا التوقيت.

معنديش غل جوايا

وعن سر رشاقتها وشبابها الدائمين، قالت ليلى: «معنديش غل جوايا، وراضية الحمد لله، ودي أهم حاجة، ودي الحاجات اللي أنا اتعلمتها، واتعلمت إن ساعات كتير الواحد بيبقى فاكر إن فيه حاجات حصلت ويزعل ويقول ليه حصل كده، وبعد شوية اكتشف إنه كان خير واتعودت إنه مهما يحصل أقول الحمد لله، وبعد شوية ألاقي الدنيا بسيطة».