كشفت الفنانة هالة صدقي تفاصيل جديدة عن قضيتها وزوجها المحامي سامح سامي، والتي أصبحت مثار اهتمام الجمهور خلال الفترة الماضية، قائلة إنها ترفض الحوار معه منذ 7 سنوات وذلك بعد مغادرته البلاد وتركها هي وأبنائها.

وقالت «صدقي» إنها ترفض أي حديث أو أن تدخل في حوار أو مكالمات هاتفية معه، على الرغم من أنها ساعدت والده، مضيفة: «لو اتكلمت عن جوزي الشعب المصري مش هيدخله مصر».

وأكدت الفنانة هالة صدقي في تصريح تلفزيوني أن زوجها منذ 7 سنوات وجه لها وأبناءها ألفاظ مسيئة من خلال حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» كما أنه تحدث وكشف عن التفاصيل الشخصية التي تخص الأسرة، مشيرة إلى أنه رغم طلبها في «بيت الطاعة»، إلا أنها لا تعرف سبب كل هذه الأحاديث، وأن دينها ليس فيه «بيت طاعة» أو طلاق.

كانت هالة صدقي ذكرت في حوار تلفزيوني سابق أن جميع الدعاوى القضائية التي رفعها ضدها زوجها المحامي سامح سامي لم يكسبها  ولكنه استطاع فقط تخفيض نفقة مدارس أولاده إلى النصف مضيفة أنه «مبدع.. مرة يشتم ومرة يشكر برسائل يعتذر ويقول مش هاعمل كدة تاني.. وتاني يوم اتشتم ومعرفش ليه».

بعد تصدرها التريند.. مواقف وأزمات بحياة هالة صدقي: مطلوبة في بيت الطاعة

وأشارت «هالة» خلال مداخلة هاتفية في برنامج «كلمة أخيرة» المذاع على فضائية «on» الذي وتقدمه الإعلامية لميس الحديدي، أنه ربما يتلقى تعليمات من بعض من حوله، ولذلك يقوم بهذه التصرفات مؤكدة أنها ملتزمة بالطاعة.

وقالت خلال حديثها السابق: «اتجوزت في شقتي أنا وهو ولما سبنا بعض كان في شقتي، الشقة اللي هروح فيها الطاعة موجودة فين؟ ..وقال إن شقة الزوجية هي عنوان أبوه، ولكن كل عناوينه في المرور وفي البنك على عنوان بيتي، بس هو فين الجثة ده هو في أمريكا، هروح أقعد لوحدي يعني».