قبل أسابيع مضت، فقدت الإنفلونسر والبلوجر مرام محمود، والدها الذي ودع الحياة بشكل مفاجئ، والتي دخلت في نوبة من الصدمة لم تستطع تخطيها حتى هذه اللحظة.

وشاركت عبر خاصية «استوري»، على موقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، عددا من الصور مع أسرتها ووالدتها، متوشحين بالملابس السوداء، من داخل سيارتها.

وتلقت مرام، عددا من الرسائل عبر حسابها الرسمي من متابعيها، بين المواساه والانتقاد، وكانت من بينهم رسالة من متابعة، هاجمتها إذ قالت لها، «سؤال معلش أنتم إزاي بتتصوروا وأنتم زعلانين؟».

لترد عليها البلوجر الشابة، قائلةً: «هو إيه علاقة الزعل بالصور، وأنا كمان عندي سؤال معلش، أنت مالك، إنسانة مريضة ربنا يشفيكي؟».

وعلقت مرام على الرسالة التي تلقتها من المتابعة، قائلةً: «بجد يعني ربنا اللي عالم بينا وبأمي عاملة إزاي، وتيجي واحدة ملهاش أصلا لازمة تتكلم كدة، بجد الناس دي مريضة وأنا بفرح أوي لما يتكلموا وأعملهم بلوك».

مرام محمود تعلن وفاة والدها عبر إنستجرام

وأعلنت مرام، قبل أسابيع وفاة والدها، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، قائلةً: «أبويا مات».

البلوجر الشابة تتغزل في والدها الراحل: كنت مدلعة على حسك

وكانت شاركت صورة تجمعها بوالدها الراحل، وأرفقت تعليقًا قالت خلاله: «أنا بحبك قوي يا حبيبي؛ ربنا يرحمك يارب يا قلبي أنا بحبك قوي أنا كنت دايما أكتر واحدة بتحبها؛ وكنت مدلعة على حسك يا قلبي وهيفضل اسمك على ظهري شيله ومكبره يا قلبي».

وتابعت مرام خلال منشورها، قائلةً: «اسمك مش هيموت يا قلبي أنت جويا يا قلبي وأنا بحبك قوي يا حبيبي أكتر مكنت بتحبني يا قلبي والله كان نفسي أفضل تحت رجلك اخدمك شوية يا قلبي أنا بحبك بحبك بحبك قوي».

مرام محمود، كانت الصديقة المقربة للإنفلونسر الراحل مصطفى حفناوي، الذي توفى قبل عام، ودخلت في صدمة كبيرة بعد وفاته وظلت تتحدث عن طبيعة علاقتهم وتشارك العديد من الصور التي تجمع بينهما.