عاد اليوتيوبر عمرو راضي، لإثارة الجدل من جديد، بمقطع فيديو لا تتخطى مدته 3 دقائق بالمنصورة، إذ ظهر خلاله يصطحب عدة فتيات يحاولن إثبات إعجابهن به، من خلال تقديم الهدايا والورود له، فضلًا عن صياحهن بجانبه للتعبير عن حبهن له، خلال تواجده في إحدى فروع مطاعمه بالمنصورة.

وذاع صيت راضي، خلال العامين الماضيين، بسبب مقاطع فيديوهاته التي اختص بها الفتيات، للسخرية منهن، ومن نمط حياتهن، حتى حقق قاعدة واسعة بينهن.

واستطاع عمرو راضي، أمس، تصدر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب فيديو «فتيات المنصورة» الذي أثار انتقادات لاذعة ضده وضد الفتيات بعدما ظهرن بهذا الشكل، بينما انتقده البعض بسبب استغلاله الموقف وتصويره من أجل «التريند». 

ولم يكن فيديو «فتيات المنصورة» الأول عمرو راضي بصحبة معجبات، إذ دوما ما يثير اليوتيوبر الجدل بالعديد من الفيديوهات على نفس الشاكلة.

صوروني وأنا بحضنه 

في نهاية أكتوبر الماضي، أثارت إحدى الفتيات الجدل بعدما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لها، وهي تحتضن اليوتيوبر الشهير، أمام مطعمه الخاص بالدقي. 

ووقفت الفتاة إلى جوار راضي، في حالة من الاندهاش، قائلة: «أنت بجد، أنا مش مصدقة نفسي أني شوفتك»، ثم فاجأت اليوتيوبر باحتضانه، طالبة من أحد أصدقائها تصويرها على هذا الوضع.

حضن في مطعم المنصورة

مشهد مثير للجدل، خلال الفترة الماضية، أثارته البلوجر أروى قاسم، وهي تحتضن اليوتيوبر عمرو راضي خلال تواجده بمطعم، في المنصورة، أثار انتقادات واسعة حولهما.

وتصدر اليوتيوبر المثير، أزمات كثيرة على رأسها تخزين أدوية المناعة لمواجهة الكورونا، بخلاف الكمامات والمواد المُطهرة، ومؤخرا مشهد وفاة صديقه اليوتيوبر مصطفى حفناوي، ليبقى «راضي» رمزًا للجدل في كل مرة.