«جوزي راجل 100% وحملت بعد الحادث».. بهذه الكلمة عادت السيدة ونيسة أحمد زوجة المطرب الشعبي أحمد عدوية ، للحديث عن الحادث الشهير الذي كاد أن يودي بحياة الأخير، حتى أن البعض زعموا أن الفنان تعرض للاعتداء وفقد رجولته في هذا الحادث. 

وفور انتهاء حديث زوجة المطرب الشعبي، التي حلت معه ضيفة مع الإعلامي عمرو الليثي، تباينت الآراء حول حديث السيدة، ما بين الهجوم والدعم، فالعديد من السيدات وجدن إنها أمور خاصة، إلا أن البعض الآخر وجدوا أن السيدة تحاول دعم زوجها ومساندته كلما سنحت لها الفرصة.

دي أمور شخصية متنفعش على الملأ

وعلقت «سالي. س»، 34 عاما، على الأمر لـ «هُن» قائلة: «أعتقد دي أمور شخصية وخاصة جدًا، مينفعش أصلا نسأل عنها أو ننوه ليها، وكان ممكن بالتواريخ تثبت توقيت حملها اللي حصل بعد الحادثة وخلاص». 

وعلى نفس النهج ردت «جنا. س» 25 عام، قائلة: «الأمور الزوجية، والعلاقة حاجة مقدسة مش لازم الناس تعرفها، واتعلمنا دايمًا إن أسرار العلاقة الزوجية متطلعش برة». 

في حين ذهبت «منى. أ» 50 عام، لنفس الإجابة، قائلة: «أنا مقدرة موقفها هو جوزها وحابة تدعمه، لكن العلاقة الزوجية سر بين الاتنين مينفعش تطلع برة وتبقى على الملأ».

مقالتش حاجة عيب 

ورأى العديد من الفتيات، في العقدين الثاني والثالث من أعمارهن، أن زوجة عدوية لم تخطئ، مؤكدات أنها «مقالتش حتجة عيب».

وقالت «أميرة.ب» 26 عام، إن ما حدث هو وسيلة دعم من زوجة لزوجها على الرغم من مرور سنوات على الحادث: «الست مقالتش حاجة عيب بالعكس كل ما بتلاقي فرصة بتتكلم إن جوزها كويس، وتخرس الألسنة، وتكذب الشائعات، عاوزة دايمًا تبقى في ضهر جوزها». 

ووافقتها في الرأي «آية.م»، 26 عامًا،: «الموضوع اتعرف، والشائعات كترت، وبقدر انتشار الشائعة هي حبت تنفيها بطريقتها، اللي مغلطتش فيها، ده أبسط رد». 

وكانت زوجة الفنان الشعبي، أكدت من قبل أن زوجها تعرض لحادث بعدما دس له البعض مخدرات، كاد ينهي حياته، إلا أن شائعة «فقدان رجولته» كانت كلاما شائعا روجت له الممرضة، لكنه غير صحيح على الإطلاق.