عادت من جديد للظهور على الساحة الفنانة نيفين مندور بطلة فيلم "اللي بالي بالك" مع الفنان محمد سعد، ولكن تلك المرة من خلال مجموعة من الصور انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي ليعيد للجمهور النجاح الذي حققته خلال هذا الفيلم والذي اختفت من بعده.

ولعل اختفاء نيفين الشهيرة بـ "فيحاء" جاء بعد قضيتان الأولى قضية الهيروين التي وقعت في عام 2013 وتم القبض عليها أثناء تواجدها في سيارة على مدخل إحدى المدن السكنية الجديدة بصحبة ضابط، بينما كان بحوزتها 40 جراما من مسحوق الهيروين.

حاولت نيفين آنذاك ومن معها الهرب من أحد الأكمنة الأمنية بالقاهرة الجديدة، ولكن تم القبض عليها واتهامها بتعاطي الهروين وأفرج عنها لاحقا بعد دفع كفالة وتحرر المحضر رقم 6377، وجرى إطلاق سراحها، وفقا لموقع سينما.

لم تكن تلك المرة الوحيدة التي قبض على "نيفين" بل لحقتها قضية مماثلة في العام 2016، وجرى إخلاء سبيلها بسند إقامة .

وتعود قصة تلك القضية التي تم القبض فيها على نيفين واثنان أخرين أثناء استقلالهم سيارة وبحيازتهم سجائر "حشيش" وعلى الفور تم إحالتهم للنيابة العامة، بتهمة تعاطي المخدرات.  

 وجاء في التحقيقات آنذاك، أن نيفين مندور ملكة جمال مصر السابقة، تم القبض عليها بعد الاشتباه بسيارة تحاول الهرب من الكمين، وعلى الفور تم ملاحقتها وبتفتيشها عثر بها على مخدر الحشيش وتبين أن السيارة قيادة الفنانة الشهيرة.

يذكر أن الجمهور بعد مشاهدة أحدث صور للفنانة نيفين مندور انقسم ما بين  من يرى أن علامات تقدم السن ظهرت على ملامحها وآخرين يرونها لم تتغير كثيرًا وأنها لازالت تحتفظ بنفس الوجه والإطلالة.