كتب: هن -
06:02 م | الثلاثاء 17 مارس 2020
حالة من الهلع والفزع أصابت المواطنين في جميع أنحاء العالم، بعد تفاقم حالات انتشار فيروس كورونا، بين المصابين والمتوفين، خاصة في مصر، خاصة مع إعلان وزارة الصحة والسكان، أمس الاثنين، عن تسجيل حالتي وفاة جديدتين و40 إصابة بفيروس كورونا المستجد، ليرتفع عدد المصابين إلى 166 حالة.
ويُقدم "هُن"، أكثر الأسئلة الشائعة حول فيروس كورونا، خلال السطور التالية.
وضح الدكتور محمود الأنصاري، استشاري المناعة والكائنات الدقيقة، الفرق بين نزلات البرد وفيروس كورونا، أثناء حديثه لـ"هُن"، قائلا إن نزلات البرد العادية يصاحبها احتقان الحلق وسيلان الأنف دموع العين المستمرة، ولا تصاحبها حرارة ولا أعراض جسدية مثل الصداع، وآلام العظام.
وأضاف: "أما أعراض كورونا يصاحبها حرارة مرتفعة لا تقل عن 38 درجة مئوية وقد تزيد، واحتقان الحلق، والكحة الجافة، وصداع شديد، وآلام المفاصل والعضلات، كلها أعراض يمكن أن يصاب بها المريض"
- الشعور بالإعياء.
- الإصابة بالسعال الجاف التي ظهرت على أكثر من نصف المرضى، وفقا لدراسة علمية حديثة، أعدها باحثون طبيون، على 140 مريضا في مستشفى بمدينة ووهان، وفقا لموقع "سيانس أليرت" العلمي.
- الإصابة بالآلام في العضلات.
- الإصابة بصعوبة التنفس.
- الإصابة بنزلات البرد.
البروكلي غني بالفيتامينات والمعادن، معبأ بالفيتامينات "A" و"C" و"E"، بالإضافة إلى العديد من مضادات الأكسدة والألياف الأخرى، كما يعتبر البروكلى من أكثر الخضروات الصحية التي يمكنك وضعها على مائدتك.
يوجد الثوم في كل مطبخ تقريبًا في العالم، ووفقًا للمركز الوطني للصحة التكميلية والتكاملية، يمكن أن يساعد الثوم أيضًا في خفض ضغط الدم وإبطاء تصلب الشرايين.
الزنجبيل يساعد في تقليل الالتهاب، ما يساعد على تقليل التهاب الحلق والأمراض الالتهابية الأخرى، كما يساعد أيضًا في تقليل الغثيان.
من الخضروات المليئة بالعديد من مضادات الأكسدة وبيتا كاروتين، ما قد يزيد من قدرة أجهزة المناعة لدينا على مكافحة العدوى، على غرار البروكلي، يكون السبانخ أكثر صحة عندما ينضج حيث يحتفظ بمغذياته.
يساعد الزبادي على تقوية جهاز المناعة، ويمكن أن يكون مصدرا لفيتامين "د".
عندما يتعلق الأمر بالوقاية من نزلات البرد ومكافحتها، فإن المكسرات مثل اللوز تصبح خيارا جيدا لأنها مليئة بالفيتامينات.
-الحرص على تناول نظاما غذائيا يقوي المناعة
- الإكثار من تناول الفواكه والخضراوات
- شرب الكثير من الماء لمنع الإصابة بالجفاف وطرد السموم من الجسم
- ممارسة الطفل للرياضة مفيدة لجسمه وتقوى مناعته
أكد الدكتور محمد هاني، استشاري الصحة النفسية، أن الحالة النفسية السيئة تؤثر بصورة فعالة وكبيرة على حياة مصابي كورونا، حيث إنها تعد من أهم المحطات خلال الرحلة العلاجية.
ووصف استشاري الصحة النفسية، ما يمر به المريض من شعور سيئ، فور علمه بالإصابة بفيروس كورونا المستجد، قائلًا: "بيكون محمل من جميع الاتجاهات بأنه ممكن يطلع من الحجر الصحي ويخف أو ميطلعش ويموت، وده ممكن يؤدي للجنون".
وأشار إلى أن الدعم النفسي جزء مهم من الرحلة العلاجية لمصابي كورونا: "لازم يفكروا في إن الموضوع بسيط وليه علاج، ويكون في يقين في الشفاء"، بحسب حديثه لـ"الوطن".
أجمعت دراسات طبية، على أن تأثير فيروس كورونا يتفاقم على كبار السن، حيث ازدادت نسبة الوفيات لدى المسنين بسببه، في جميع أنحاء العالم.
وإلى جانب المتقدم في العمر تعد الإصابة بأمراض مزمنة مثل: القلب، الرئة، والسكري، عوامل من شأنها أن تضاعف احتمالات التأثر بـ"كوفيد 19"، لدى من تخطت أعمارهم الـ60 عاما.
كما أن انخفاض المناعة قد تضع كبار السن عرضة لخطر الوفاة بصورة أكبر، في حالة إصابتهم بوباء مثل الفيروس التاجي الجديد.
- قبل لمس الكمامة، نظف يديك بفركهما بمطهر كحولي أو بغسلهما بالماء والصابون.
- أمسك الكمامة وافحصها للتأكد من أنها غير ممزقة أو مثقوبة.
- حدد الطرف العلوي من الكمامة "موضع الشريط المعدني".
- تأكد من توجيه الجانب الصحيح من الكمامة إلى الخارج "الجهة الملونة".
- ضع الكمامة على وجهك، اضغط على الشريط المعدني أو الطرف المقوى للكمامة ليتخذ شكل أنفك.
- اسحب الجزء السفلي من الكمامة لتغطي فمك وذقنك.
- بعد الاستخدام، اخلع الكمامة بنزع الشريط المطاطي من خلف الأذنين مبعدا الكمامة عن وجهك وملابسك لتجنب ملامسة أجزاء الكمامة التي يحتمل أن تكون ملوثة.
- تخلص من الكمامة المستعملة على الفور برميها في صندوق نفايات مغلق.
- نظف يديك بعد ملامسة الكمامة أو رميها بفركهما بمطهر كحولي، أو بغسلهما بالماء والصابون إذا كانتا متسختين بوضوح.
