كتب: روان مسعد -
04:00 ص | الخميس 26 ديسمبر 2019
أعلنت ملكة جمال سوريا السابقة، سارة نخلة مؤخرا رفعها قضية خلع على زوجها الفنان أحمد عبدالله، وذلك بعد سلسلة طويلة من الخلافات بينهما وصلت إلى المحاكم، ورغم ذلك سارة ليست الأولى التي تقرر اللجوء للمحاكم للتخلص من زوجها، فقد سبقها عدد من الفنانات.
قالت روبي إن ما وصلها إلى المحكمة لرفع قضية خلع على زوجها المخرج سامح عبد العزيز هو شدة الحب، فلم يستطع الثنائي التأقلم مع بعضها البعض خلال الحياة الزوجية، ورغم ذلك تكن له كل الحب، فهو والد ابنتها الوحيدة طيبة.
لجأت أنغام كذلك للمحكمة لرفع قضية خلع على والد ابنها الموزع الكويتي فهد محمد، و من أجل الحصول على الطلاق، تنازلت عن كافة حقوقها من متعة ونفقة، ومؤخر وغيره.
لهالة صدقي قصة شهيرة للطلاق، حيث تحرم بعض طوائف المسيحية الطلاق، لذا لجأت لتغيير الطائفة، ثم للمحاكم، وذلك للانفصال عن زوجها السابق مجدي وليام، وأخذت إجراءات التقاضي وقتا طويلا، ولكنها في نهاية المطاف، حصلت على الخلع منه ليصبحا أول زوجين قبطيين ينفصلان بالخلع.
لم يكن مشوار زينة أمام المحاكم هينا هو الآخر، فقد ظلت سنوات طويلة تحاول إثبات نسب طفليها إلى الفنان أحمد عز، وبعد 4 سنوات حصلت أخيرا على إثبات نسب له، ولكنها بعد ذلك كان يجب أن ترفع قضية خلع، لتنفصل هي الأخرى، عنه وكتبت إلى جمهورها معلنة ذلك عبر "السوشيال ميديا"، قائلة، "الحمد لله كسبت قضية الخلع ضد أبو ولادي، وانتهت القصة تماما لصالح الولاد فى كل حاجة وربنا ظهر الحق كامل".
تهديدات بنشر صور خاصة، وسوء معاملة، أسباب دفعت ساندي لرفع قضية خلع على زوجها حسام بدران ، وهي القضية التي كسبتها في نهاية المطاف.
وقالت ساندي إنها تعرضت لتهديدات، كما أنها واجهت عدة أزمات على الصعيد الفني بسبب تلك الزيجة.