كتب: الوطن -
03:41 ص | الجمعة 20 سبتمبر 2019
تتعدد أشكال اضطرابات الوسواس القهري، وبينها اضطراب تشوه الجسم الذي قد يعاني منه البعض، ويشخص أنه اضطراب عقلي متعلق بمظهر الشخص.
- الانشغال الشديد بالعيوب المتصورة في المظهر، التي لا يمكن للآخرين رؤيتها أو تظهر بشكل طفيف.
- الاعتقاد القوي بأن لديك عيب في مظهرك يجعلك قبيحًا أو مشوهًا.
- الاعتقاد بأن الآخرين يلاحظون مظهرك ملاحظة خاصة بطريقة سلبية أو يسخرون منك.
- الانخراط في السلوكيات التي تهدف إلى إصلاح أو إخفاء الخلل المتصوَّر الذي يصعب مقاومته أو التحكم فيه، مثل فحص المرآة أو فرط التبرج أو نزع الجلد بشكل متكرر.
- محاولة إخفاء العيوب المتصورة بالتصفيف والتجمل أو المكياج أو الملابس.
- استمرار مقارنة مظهرك بمظهر الآخرين.
- السعي دائمًا إلى الاطمئنان على مظهرك من الآخرين.
- تميل للكمال.
- الرغبة المستمرة في الخضوع لإجراءات تجميلية مع نتائج مرضية بقدر ضئيل.
- تجنب المواقف الاجتماعية.
- القلق بسبب المظهر، الأمر الذي يسبب مشكلات ومعاناة كبيرة في الحياة الاجتماعية أو العمل أو المدرسة أو أي مجالات أخرى.
قد تلعب تشوهات بنية الدماغ أو كيمياء الأعصاب دورًا في التسبب في اضطراب تشوه الجسم.
تُبيّن بعض الدراسات أن اضطراب تشوه الجسم أكثر شيوعًا لدى الأشخاص الذين يعاني أقرباؤهم بالدم أيضًا، تلك الحالة أو اضطراب الوسواس القهري.
تسهم بيئتك وخبراتك الحياتية وثقافتك في اضطراب تشوه الجسم، خاصة إذا تضمنوا تقييمات اجتماعية سلبية حول جسمك أو صورتك الذاتية، أو حتى الإهمال أو إساءة المعاملة في مرحلة الطفولة.
- أن يكون أحد الأقارب بالدم مصابًا باضطراب تشوه الجسم أو اضطراب الوسواس القهري.
- تجارب حياتية سلبية، مثل المضايقة في فترة الطفولة والصدمة.
- بعض السمات الشخصية، مثل توخي الكمال.
- الضغط المجتمعي أو توقعات عن الجمال.
- معاناة اضطراب نفسي آخر، مثل القلق أو الاكتئاب.
- الاكتئاب الشديد أو الاضطرابات المزاجية الأخرى.
- أفكار أو سلوكيات انتحارية.
- اضطرابات القلق.
- المشاكل الصحية الناتجة عن السلوك مثل وخز الجلد.
- اضطراب الوسواس القهري.
- اضطرابات الأكل.
- تعاطي المواد المخدرة.