تداول نشطاء مقطع فيديو، لفتيات يرقصن في "فرح شعبي"، ويلعبن بألسنة النار التي تخرج من علب المبيدات الحشرية.

ولاقى الفيديو، استياء وجدلا واسعا من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، فقال حساب يسمى "علاء السراجي": "زمان كانت المناطق الشعبية مثال للأخلاق والجدعنة والرجولة.. أصبحت المناطق الشعبية وكر للبلطجة والمخدرات والدعارة.. لا بديل عن هدم العشوائيات وتنضيفها وبناءها من جديد".

فيما قال حساب يسمى "محمد نبيل": "يا جماعة عادي زي ما في شباب سرسجية في قسم للبنات، ما هي ديه اللي بيعجبها الواد اللي مشغل شعبي ومعاه مكنه وشايل الشكمان"، وأضافت "سومة محمد": "مابقاش في حياء خلاص ولا بنات البنات كانت زمان وبعدين، هما فاكرين إن كده بقى حاجة يعني حلوة".

فيما علق شريف الونش، ساخرا: "طبعا العريس عند الكوافير و ديه زفته والعروسه رايحة تاخده"، فيما قال آخر: أكيد الرجالة جوا بيت العريس بيغنوا يا واد يا ولعة"، فيما قال آخر: "عليه العوض أمهات المستقبل"، بينما علق آخر: فرحة الصحاب.. أحلى فرحه في الدنيا.