رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

صحة

7 علامات مبكرة للحمل بخلاف تأخر الطمث

كتب: مي الحسيني - الحب ثقافة -

12:45 م | الإثنين 25 يونيو 2018

صورة أرشيفية

تأخرت دورتي الشهرية وبدأ السؤال الأشهر في أذهان كل النساء في هذه الأحوال يتبادر إلى ذهني: هل أنا حامل؟

قصة قصيرة تتكرر مع الكثيرات اللاتي ربما تتوقن للحمل وتسعين إليه بشتى الطرق، وأخريات تعد فكرة إنجاب طفل- أو طفل آخر- تجسد أكثر المشاهد رعباً بالنسبة لهن.

سواء أن كنتِ تنتمين إلى القطاع الأول أو الثاني من النساء، فمن المؤكد أنكِ في هذه اللحظة ترغبين في الحصول على إجابة أكيدة، قد لا يتيسر لكِ الحصول عليها إلا بعد إجراء اختبار حمل أو زيارة طبيب/ة النساء الخاص/ة بكِ بعد بضعة أيام.

هل يمكنك التأكد من الحمل بمجرد تأخر الدورة الشهرية؟

يوجد نوعان من اختبارات الحمل، هما:

1. اختبار البول: ويمكن إجراءه بطريقتين، إما باستخدام اختبار الحمل المنزلي، أو في معمل للتحاليل الطبية، ويمكن إجراءه خلال الأيام الأولى من موعد الطمث المتأخر، وهو يعطي نتائج دقيقة بنسبة 97%.

2. اختبار الدم: ويوجد منه نوعان، كمي ونوعي، ويمكن لكِ أن تقومي بإجراءه قبل موعد الدورة الشهرية بأسبوع، إذا كنت تحاولين الحمل، وترغبين في الحصول على نتيجة مبكرة، وتكون نتائجه أكثر دقة من اختبار البول.

بوجه عام، إذا كانت نتيجة اختبار الحمل إيجابية، فهي مؤكدة، وأنتِ حامل. أما إذا كانت سلبية، فمن المحتمل أن هرمون الحمل (hCG) لم يظهر بعد في الاختبار، وينبغي عليكِ إعادة الاختبار إذا لم يأتي الحيض خلال أيام.

 

علامات أخرى مبكرة للحمل

إلى جانب تأخر الطمث، فهناك عدة علامات للحمل قد تلاحظينها في وقت مبكر من الحمل، من أهمها:

1. تورم الثديين.

2. الشعور بالتعب والإرهاق والإصابة بالصداع.

3. تقلصات في محيط البطن.

4. الرغبة في القيء، مع حدوثه أو عدمه.

5. الإمساك.

6. تقلبات مزاجية.

7. الشعور بالدوار (الدوخة).

 

من المهم أن تعرفي أن تأخر الطمث أو تغير موعده قد يح

وجود خلل في الهرمونات أو التبويض أو زيادة/ نقصان الوزن الشديد، أو النشاط البدني المفرط أو ممارسة الرياضة العنيفة، أو الضغط العصبي والتوتر، أو وجود خلل في وظائف الغدة الدرقية، أو تكيس المبايض، بالإضافة إلى تناول بعض الأدوية.

 

إذا تأخر طمثك، وكنت تعتقدين إنكِ قد تكونين حامل، قومي بإجراء اختبار حمل واستشيري طبيب/ة النساء الخاص/ة بكِ للتأكد من النتائج، أو معرفة الأسباب التي أدت إلى تأخر الحيض إن لم تكوني حامل، وما إذا كانت تستدعي المتابعة والعلاج أم لا.