رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

بالصور| نجمات الوطن العربي يتضامن مع السوريين بعد القصف: "سوريا لن تموت"

كتب: إسراء جودة -

03:06 م | السبت 14 أبريل 2018

علم سوريا - صورة أرشيفية

أعلنت عدد من نجمات الوسط الفني والإعلامي، اليوم، تضامنهمن مع السوريين عقب القصف الجوي الذي شنته أمريكا بالتحالف مع إنجلترا وفرنسا، فجر اليوم، مستهدفة بعض المواقع العسكرية السورية.

وعلَّقت بعض الفنانات المصريات والعربيات عبر حساباتهن الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي على القصف، معربين عن تعاطفهن مع الشعب السوري.

نشرت الممثلة السورية سوزان نجم الدين، صورة لعلم بلدها عبر حسابها على "إنستجرام"، وعلقت: "سوريا الوطن، ونبض في القلب لا يموت، حماك الله يا حبيبتي"، مرفقة صورة لعلم بلدها، وسط تفاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي، المتضامنين معها.  

 

وعلّقت الكاتبة والفنانة التشكيلية ياسمين الخطيب على القصف الجوي لبعض المناطق السورية، عبر موقع التدوينات القصيرة "تويتر"، قائلة: "قلاع المجد تنهار.. أمس بغداد واليوم سوريا وغدًا في علم الله.. ومعيته".

ونشرت الممثلة التونسية درة زروق، صورة لعلم دولة سوريا عبر يومياتها بموقع "إنستجرام"، وعلّقت: "الله يحمي سوريا وشعبها وأطفالها".

 

وأعربت الممثلة حنان مطاوع عن تضامنها مع الشعب السوري عبر "إنستجرام"، قائلة: "يا رب ألطف بسوريا والسوريين يا رب".

 

ونشرت الممثلة حورية فرغلي صورة للعلم السوري عبر "إنستجرام"، وعلّقت: "اللهم إني أستودعتك سوريا وأهلها، أمنها وآمانها، ليلها ونهارها، أرضها وسماءها، عاصيها ومنشآتها.. فاحفظها يا رب يا من لا تضيع عنده الودائع.. هنا دمشق من القاهرة".

وأمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فجر اليوم، القوات الأمريكية بتوجيه عدة ضربات دقيقة لمواقع عسكرية داخل سوريا قال إنها تحوي أسلحة كيماوية، وقالت تريزا ماي رئيسة وزراء بريطانيا إنه لا بديل عن استخدام القوة العسكرية ضد سوريا، فيما أمر إيمانويل ماكرون الرئيس الفرنسي قواته بشن ضربات على سوريا.

واستهدفت الضربات مستودعات للجيش في مدينة حمص، ومطار المزة ومركز البحوث في برزة بدمشق، كما أعلن "البنتاجون" أنه أطلق من 100 إلى 120 صاروخًا، وأشار التليفزيون السوري إلى أنهم أسقطوا 13 صاروخًا في منطقة الكسوة. فيما اعتبر السفير الروسي لدى واشنطن أن ضرب سوريا "إهانة لبوتين"، وأنها جاءت في الوقت الذي كان لدى سوريا فرصة للسلام.