بعد تصريحاتها الأخيرة عن الزواج ورأيها الشخصي فيه، خاصة في لقائها الأخير مع الإعلامية لميس الحديدي وسؤالها عن سبب جمالها، كان ردها أن سببه كونها دون رجل في حياتها، لكن جمال الفنانة شيرين رضا لم يحتاج لحياة دون رجل حتى يظهر وهذا ما وضح بمراحل طفولتها ومراهقتها.

ولدت  شيرين رضا عام 1968 لعائلة فنية، فوالدها هو الفنان محمود رضا مصمم الاستعراضات، وعمها هو الفنان على رضا اللذان أسسا فرقة رضا للفن الشعبي.

كان الوقوف الأول لشيرين أمام الكاميرا في عامها الـ 11 لإعلان لإحدى شركات الحلوى الشهيرة، وبعدها شاركت لفترة في فرقة والدها لكنها توقفت.

سافرت رضا لأمريكا لدراسة الأزياء لكنها لم تستكمل دراستها وعادت إلى مصر مرة أخرى، قدمت بعدها فيلمين متتاليين أمام الفنان أحمد زكي وهما نزوة وحسن اللول، واستمرت حياة شيرين رضا الفنية مرورا بعدة مراحل، حتى انتظار فيلمها الأخير فوتو كوبي، والذي فاز بجائزة أفضل فيلم بمهرجان الجونة السينمائي.

واحتلت رضا مكانة كبيرة بين رواد السوشيال ميديا في الأيام الماضية، خاصة عقب تصريحتها عن دور الزواج والارتباط بحياتها وفشلها فيهما، بالرغم من جمالها الملفت والذي يجذب الكثيرين إليها، وهذا ما يظهر من تعليقات جمهورها عبر صفحاتها الشخصية عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

وتداول الرواد الكثير من صورها منذ طفولتها مرورا بمراهقتها وحتى الآن، معلقين: "خواجاية".

ا