رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

أدعية تحصين النفس.. تُردد في هذه الأوقات من اليوم

كتب: منة الصياد -

04:21 م | الخميس 20 أبريل 2023

أدعية تحصين النفس - تعبيرية

أدعية تحصين النفس واحدة من الأدعية التي يحرص العديد من الأشخاص على التضرع بها للمولى عز وجل، وذلك لحماية النفس البشرية من كل سوء وشر يمكن أن يمسها، كما أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، حرص على ترديدها في الصباح والمساء.

أدعية تحصين النفس 

ووفق ما أوردت دار الإفتاء المصرية، عبر صفحتها الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، تتعدد صيغ أدعية تحصين النفس، التي من بينها:

- «تحصنت بذي العزة والجبروت، واعتصمت برب الملكوت، وتوكلت على الحي الذي لا يموت​، اللهم اصرف عنا الوباء، بلطفك يا لطيف، إنك على كل شيء قدير».

- «اللهم إني تحصنت بكل اسم هو لك، أن تحمي لي نفسي من كل شر وسوء».

أدعية نبوية لتحصين النفس 

فيما يأتي من بين أدعية تحصين النفس، تلك الأدعية النبوية الصحيحة، التي حرص نبي الله - عليه الصلاة والسلام - على ترديدها في الصباح والمساء، وهي:

• أدعية تحصين النفس من كل شر

- «بِسْمِ اللَّهِ الَّذِي لَا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ»، يقال 3 مرات إذا أصبح العبد وأمسى.

- «أَعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ» يردد 3 مرات في الصباح والمساء.

• أدعية تحصين النفس من المرض

- قراءة سور الفلق، والإخلاص، والناس 3 مرات  في الصباح والمساء. 

- «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وَعَنْ شِمَالِي وَمِنْ فَوْقِي وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ مِنْ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تحتي»، يقال مرة واحدة.

- «اللَّهمَّ إنِّي أعوذُ بِكَ منَ البرصِ والجنونِ والجذامِ ومن سيِّئِ الأسقامِ»، يقال مرة واحدة.

- روي عن عبد الله بن عمرَ رضي الله عنهما: لمْ يَكُنْ رَسُولُ الله صَلَّى اللهُ عليْه وسلَّم يَدَعُ هَؤُلاءِ الدَّعَوَاتِ حِينَ يُمْسِي وَحِينَ يُصْبِحُ: «اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَافِيَةَ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ، اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْعَفْوَ وَالْعَافِيَةَ فِي دِينِي وَدُنْيَايَ وَأَهْلِي وَمَالِي، اللَّهُمَّ اسْتُرْ عَوْرَاتِي، وَآمِنْ رَوْعَاتِي، اللَّهُمَّ احْفَظْنِي مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ، وَمِنْ خَلْفِي، وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شِمَالِي، وَمِنْ فَوْقِي، وَأَعُوذُ بِعَظَمَتِكَ أَنْ أُغْتَالَ مِنْ تَحْتِي».. رواه أبو داودَ وابنُ ماجَه.