رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

موضة وجمال

من هي البلوجر مريم سيف مشعلة خناقة محمود الليثي؟.. قالتله «مش لاقي 10 جنيه تركب»

كتب: آية أشرف -

02:25 م | الأربعاء 06 أكتوبر 2021

محمود الليثي - مريم سيف

«الإنفلونسر مش شغلانة»، مدخل خلاف اندلع بين الفنان محمود الليثي و«بلوجر» تدعى مريم سيف، ليكون حديث وسائل التواصل الاجتماعي التي وفرت منصات مباشرة لتواصل المشاهير مع جماهيرهم، وتلقي ردود أفعالهم بطريقة أسهل وأسرع، ومنهم من يستغلها في نشر تفاصيل الحياة المهنية والشخصية والصور والفيديوهات، بل وأحيانا الدخول في مناوشات ومشادات حادة.

ونشبت خلال الساعات القليلة الماضية، أزمة بين محمود الليثي، والبلوجر مريم سيف، إحدى مشهورات «السوشيال ميديا»، بعدما تحدث الفنان الشاب، عن أن مهنة مشاهير السوشيال ميديا «مش شغلانة»، لترد البلوجر عليه بقوة، في محاولات منها للتطاول عليه، وعلى ماضيه الذي تحدث عنه من قبل، ما جعلها تقع في دائرة الهجوم.

وبعدما اشتعلت الأزمة بينهما، تحرك رواد مواقع التواصل، للبحث عن مريم سيف، وجمع معلومات عن هويتها، التي يرصدها «هن» في السطور التالية. 

من هي البلوجر مريم سيف بعد مشادتها مع محمود الليثي؟

- فتاة في مقتبل العقد الثالث من عُمرها. 

- تُدعى مريم سيف.

- تعمل بلوجر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

- تقوم بالدعايا للعديد من منتجات العناية بالبشرة والشعر، وماركات الملابس، والتطبيقات المختلفة.

- تخطى متابعي حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام» المليون متابع.

- تتصدر التريند بين الحين والآخر، بسبب صورها التذكارية مع زوجها فقط. 

قصة هجوم البلوجر مريم سيف على محمود الليثي 

اندلع الهجوم بين الفنان والبلوجر، بعدما كتب محمود الليثي، عبر حسابه على «فيسبوك»: «عشان لما نقول الإنفلونسرز مش شغلانة، تسمعوا الكلام»، دون توضيح أسباب متابته للمنشور.

وردت البلوجر مريم سيف، عبر خاصية «ستوري» خلال حسابها بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، كاتبة: «وأنت شغلانتك إيه؟ مش قدام الكاميرا زينا ولا إيه؟ ولو الكهربا قطعت بتنطفو أنتوا كمان ولا إيه النظام؟ قالك إنفلونسر مش شغلانة، على الأقل إحنا لينا نفع عنكم والله.. طب خلي ممثل كبير يتكلم طيب، يا جدع مش كده.. أنا قولت محمود حميدة بيتكلم مثلً،ا اتخضيت لما لقيته محمود الليثي».

ولم يتوقف النقاش إلى هذا الحد، ليرد «الليثي»: «بصي يا أستاذة ياللي مش عارفك، أولًا أنا مغلطش فيكي لشخصك وأنتي غلطتي فيا.. ثانيًا أنا ليا أصحاب كتير أنفلونسرز وأشهر منك بمراحل، أخدوا الموضوع بهزار عادي، ده لأن فعلًا ديه مش شغلانتهم الأساسية.. ثالثًا لو أنت شايفة إن الممثل مش بينفع الناس، وأنتي بتنفعيهم، فده قلة فهم منك، وده مش هلومك عليه، عشان دي حاجات مينفعش نشتريها.. بنتولد بيها».

وتابع محمود الليثي: «رابعًا كونك تقولي ده مكنش معاه 10 جنيه يركب مترو، وتتريقي على ده، فده مصدر فخر ليا، إني كنت أمل لشباب كتير أنهم يبدأوا من الصفر وينجحوا، ورحلة كفاح انبسطت إن الناس تعرفها.. خامسًا الفن ده مهنة زيه زي الطب والهندسة، ولو حضرتك بتقرأي في التاريخ، هتعرفي إنه موجود من يوم ما اتوجدت الحضارة وغير شعوب عملت ثورات، مش مرتبط بالكهرباء زي ما بتقولي».

واختتم الفنان الشاب، حديثه مع البلوجر: «أخيرًا لو الأستاذ محمود حميدة شاف كلامك ده، كان هيخليكي تعتذري للفن والفنانين كلهم، اللي بتقللي من دورهم، وكان هيفهمك إزاي تتكلمي بأسلوب راقي عن كده».