شاركت الفنانة سميرة سعيد، جمهورها عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، بأحدث جلسة تصوير لها، التقطت على هامش تصوير كليبها الجديد «مون شيري»، الذي تصدر اهتمامات رواد السوشيال ميديا، بعد طرحه على «يوتيوب»، محققا خلال أسبوعين أكثر من 4 ملايين و400 ألف مشاهدة.

وظهرت سميرة سعيد، خلال جلسة التصوير، بإطلالة كلاسيكية كاملة، كأنها في فترة الستينات، من خلال الأزياء والإكسسوارات ونوع السيارة التي تقودها، ونرصد من خلال هذا التقرير تفاصيل جلسة التصوير التي نشرتها سميرة سعيد، وتفاصيل إطلالتها الكلاسيكية.

تفاصيل أحدث جلسة تصوير لسميرة سعيد

اعتمدت الفنانة سميرة سعيد، خلال جلسة التصوير، على العودة بالزمن للخلف، وتحديدا فترة الخمسينات والستينات، تلك الفترة التي شهدت أزياء نسائية مميزة، بالإضافة إلى الاستعانة بسيارة كلاسيكية، كانت تقودها أثناء تجولها في الشوارع والطرقات.

وركزت سميرة سعيد، على الظهور بملابس توحي بأنها من الطبقة الأرستقراطية، إذ ظهر ذلك منذ اللحظة الأولى في كليبها الجديد، عندما كانت تقف في شرفة القصر الخاص بها، ثم أكد ذلك ملابسها التي ترتديها، والسيارة باهظة الثمن التي كانت تقودها.

كان اللون الأحمر هو اللون السائد في تلك الإطلالة التي ظهرت لها في الصور، إذ كانت ترتدي «سكيرت» حمراء اللون بنظام «هاي وسط»، وارتدت عليه بلوزه سوداء بها دوائر بيضاء، بالإضافة إلى قبعة لتحميها من الشمس، مثل تلك التي كان يتم ارتداءها في فترة الستينات، ولم تنس سمير سعيدة، ارتداء قفازات اليد المميزة في تلك الحقبة الزمنية.

وحرصت سميرة سعيد، على التقاط تلك الصور إلى جانب السيارة الحمراء، التي كانت تقودها في كليب أغنيتها الجديدة، ليسيطر اللون الأحمر على المشهد في أحدث جلسة تصوير لها.