مع بدء ظهور نتائج المشروعات البحثية، أبدى بعض أولياء أمور الطلبة في المراحل الدراسية المختلفة، سعادتهم من عمل مشروع بحثي، لطلاب المراحل الابتدائية وحتى الصف الثالث الإعدادي.

نهى: المشروع البحثي أسهل بكتير من مذاكرة التيرم

أبدت نهى خالد، ولية أمر طالبة بالصف الثاني الإعدادي، سعادتها من فكرة إجراء المشروع البحثي بعد تفوق ابنتها في نتيجة المشروع، قائلة أثناء حديثها لـ "هُن": "المشروع البحثي أسهل بكتير من مذاكرة وامتحانات نهاية التيرم".

سمر: المشاريع البحثية سهلت علينا كتير بدل تعب الامتحانات

لم تختلف وجهة نظر سمر أحمد، ولية أمر طالب بالصف الأول الاعدادي، حيث رأت أن المشاريع البحثية وطريقة إعدادها أسهل كثيرا من تراكم المناهج على الطالب ومذاكرتها، "البحث علم ابني أزاي يستخدم دماغه ميبقاش كل اعتماده على الحفظ بس".

نورهان: المشروعات البحثية أثبتت قدرة الطالب على الأبداع

ترى نورهان هاشم، ولية أمر طالبة بالصف الثالث الإعدادي، أن المشاريع البحثية أثبتت قدرة الطالب على الإبداع والاختلاف وعدم اعتماده الكامل على حفظ المناهج، "لأسف التعليم قائم على حفظ الطالب المناهج علشان يمتحن فيها آخر السنة وبعدين ينساها لكن تجربة المشاريع البحثية كانت مفيدة جدا للطلبة وأثبتت قدرتهم على الإبداع والاختلاف، وشجعت على تنمية فكرة التعاون بين الزملاء".