رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

"راكيل".. 10 معلومات عن إيتزيار إيتونو بطلة la casa de papel بعد إصابتها بكورونا

كتب: روان مسعد -

01:31 م | الخميس 19 مارس 2020

إيتزيار إيتونو

أعلنت أمس، إيتزيار إيتونو، والمعروفة عالميا وفي الشرق الأوسط باسم "راكيل"، هي واحدة من بطلات المسلسل الشهير la casa de papel، إصابتها بـ فيروس كورونا المستجد COVID-19، ومن المقرر أن يعرض المسلسل الشهر المقبل على منصة NETFlix، وهو ما أصاب جمهور ومحبي المسلسل بالصدمة.

كتبت راكيل عبر إنستجرام: "مرحبا جميعا، إنه رسمي منذ مساء يوم الجمعة لدي أعراض (حمى وسعال جاف) واليوم تلقينا تأكيدا للفحص الوبائي، إنه فيروس كورونا، حالتي بسيطة وأنا بخير، لكنها معدية وخطيرة للغاية بالنسبة للأشخاص الضعفاء".

واختتمت، "إنه ليس كلاما فارغا، لا تأخذ الأمور باستهتار، هناك وفيات، العديد من الأرواح في خطر، ولا زلنا لا نعرف إلى أي مدى سيصل، حان الوقت للالتزام والمسئولية للصالح العام".

ومن المقرر أن تبقى إيتزيار إيتونو في الحجر الصحي لمدة 15 يوما، وطالبت الجميع بالبقاء في منازلهم، ويستعرض التقرير التالي أبرز المعلومات عن إيتزيار إيتونو.

من هي إيتزيار إيتونو 

  • ولدت في  18 يونيو 1975 ببرشلونة، أي تبلغ من العمر 44 عاما،
  • درست الفن في مدرسة مسرح باساوري بإسبانيا، كما درست علم الاجتماع.

  •  لغتها الأم هي القشتالية لكنها تعلمت لغة الباسك في سن 19، وهي لغة إقليم شمال إسبانيا.
  •  قدمت بسبب لغتها مسلسل التلفزيوني على قنوات الباسك العامة.
  •  ظهرت لأول مرة على شاشة التلفزيون في فيلم الباسك Goodbye Olentzero Goodbye الذي تم إصداره في عام 1997.
  •  في عام 2008 حصلت على دور في المسلسل الباسكي Goenkale 2000، وزاد هذا الدور من شهرتها في بلاد الباسك.
  •  واصلت العمل كممثلة، وبطولة في أفلام زهور (2014).
  •  عام 2017، غادرت إقليم الباسك لتتألق في المسلسل التلفزيوني la casa de papel، الذي تم بثه على Antena 3 ثم استحوذت عليه Netflix، في دور Raquel Murillo، مفاوض الشرطة.

  •  بالإضافة إلى أدوارها السينمائية والتلفزيونية والمسرحية، فهي أيضًا مغنية في ثلاث فرق: Dangiliske وEZ3 وINGOT.
  •  في 26 سبتمبر 2017، كانت مقدمة في مهرجانات Basque Film Gala وEITB Gala للطبعة 65 من مهرجان سان سيباستيان السينمائي الدولي.