رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

صحة

الأطعمة المفضلة لمريضات سرطان الثدي

كتب: روان مسعد -

02:26 ص | الأحد 20 أكتوبر 2019

سرطان الثدي

يبدأ سرطان الثدي في أماكن مختلفة، وينمو بطرق مختلفة، ويتطلب أنواعًا متعددة من العلاج.

ومثلما تستجيب أنواع معينة من السرطان بشكل أفضل لبعض العلاجات، تستجيب بعض أنواع السرطان جيدا لأطعمة معينة، والتي يمكن أن تلعب دورا في اتباع نظام غذائي صحي بشكل عام، وقد تساعد في منع تطور سرطان الثدي، بحسب موقع "ميديكال نيوز توداي"

الفواكه والخضروات

مجموعة متنوعة من الفواكه والخضروات، بما في ذلك السلطة.

الألياف

الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الحبوب الكاملة والبقوليات.

الألبان

الحليب قليل الدسم ومنتجات الألبان.

الصويا

المنتجات القائمة على فول الصويا.

فيتامينات

الأطعمة الغنية بفيتامين د والفيتامينات الأخرى.

مضادات الأكسدة

الأطعمة، خاصة التوابل، مع خصائص مضادة للالتهابات.

والأطعمة- أساسها النبات- والتي تحتوي على مضادات الأكسدة، تشمل الأنماط الغذائية التي تعطي الأولوية لتناولها، هي:

البقوليات.

البطاطا الحلوة.

الزيوت الصحية.

الحبوب الكاملة.

الأسماك.

ووجدت دراسة شملت 91،779 امرأة، أن اتباع نظام غذائي يحتوي على النباتات بشكل أساسي، قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 15٪.

وجنبا إلى جنب مع فوائدها الأخرى، فإن الفواكه والخضروات غنية بالفلافونويد والكاروتينات، والتي يبدو أن لها فوائد طبية مختلفة.

 

وتشير الدراسات إلى أن الأطعمة التالية، قد تقي من المرض.

 

أطعمة تساعد في الوقاية من سرطان الثدي

خضروات داكنة.

خضروات مورقة، مثل اللفت والبروكلي.

الفواكه، خاصة التوت والخوخ.

الفاصوليا والبقوليات والسمك والبيض وبعض اللحوم.

وقد ربط الباحثون الـ بيتا كاروتين، الذي يحدث بشكل طبيعي في الخضروات مثل الجزر، بانخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي. 

وتوصي وزارة الزراعة الأمريكية (USDA) بتناول ما بين 5 إلى 9 حصص من الفواكه والخضروات الطازجة يوميا.

الألياف الغذائية ومضادات الأكسدة.

الأبحاث حول الألياف الغذائية وتأثيرها على سرطان الثدي غير حاسمة حاليًا، لكن العديد من الدراسات تشير إلى أنها يمكن أن تساعد في الحماية من المرض.

ويمكن أن يكون الاستروجين الزائد عاملا في تطور وانتشار بعض أنواع سرطان الثدي.

وبعض العلاجات تهدف إلى منع هرمون الاستروجين من التفاعل مع خلايا سرطان الثدي. تناول غذاء غني بالألياف يمكن أن يدعم هذه العملية ويسرع في التخلص من الإستروجين.

والألياف تدعم الجهاز الهضمي والتخلص المنتظم من الفضلات بما في ذلك الاستروجين الزائد، الذي يساعد الجسد على التخلص من السموم ويحد من الضرر الذي يمكن أن يحدثه.

والطريقة التي تربط الألياف بالاستروجين في الأمعاء قد تساعد أيضًا في منع الجسد من امتصاص الكثير من الإستروجين. هذه العوامل قد تساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي.