كتب: الوطن -
01:16 ص | السبت 25 مايو 2019
"ضعف السمع" من الأمراض المنتشرة بين الأطفال على مستوى العالم، والتي يعجز بعض الآباء عن اكتشافها باكرًا، للبدء في رحلة العلاج، وتفادي زيادة ضعف حاسة السمع.
وطبقًا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني 32 مليون طفل على مستوى العالم من ضعف السمع، الناتج عن م
وطبقًا لمنظمة الصحة العالمية، يعاني 32 مليون طفل على مستوى العالم من ضعف السمع، الناتج عن مضاعفات عند الولادة، أو تناول الأم لعقاقير خلال أشهر الحمل الأولى، وبعض أنواع عدوى الأذن المزمنة، فضلًا عن الأسباب الوراثية، ما يؤدى إلى ضعف المحصلة اللغوية للطفل المصاب بـ"ضعف السمع" عن قرنائه في نفس الفئة العمرية، خاصة للأطفال من عمر السنتين.
ضاعفات عند الولادة، أو تناول الأم لعقاقير خلال أشهر الحمل الأولى، وبعض أنواع عدوى الأذن المزمنة، فضلًا عن الأسباب الوراثية، ما يؤدى إلى ضعف المحصلة اللغوية للطفل المصاب بـ"ضعف السمع" عن قرنائه في نفس الفئة العمرية، خاصة للأطفال من عمر السنتين.
يؤدي "ضعف السمع" إلى إصابة الأذن الوسطى أو الداخلية أو الخارجية، وأحيانًا تصيب صمام الأذن.
وفيما يلي، أعرض إصابة الأطفال بضعف السمع، والتي تساعد الأسر في التعرف على المرض مبكرًا، وفقًا لما ذكره الدكتور سمير الأشقر، رئيس قسم جراحة الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى جامعة القاهرة سابقًا، في تصريحات صحفية سابقة:-
يميل الأطفال المصابين بضعف السمع إلى تحريك رؤوسهم، للسماع بأذن واحدة.
يعد عدم سماع الطفل للنداء أو تفاعله مع أحاديث الآخرين معه، من أبرز العلامات الدالة على إصابته بضعف السمع.
تخبر لغة جسد الأطفال وتعبيرات وجوههم عن صعوبة في سماع الآخرين وفهمهم.
وعند ظهور أحد تلك العلامات أو جميعها، يجب التوجه فورًا إلى الطبيب المختص، لتشخيص الحالة وتحديد العلاج المناسب لها.