كتب: وكالات -
10:50 م | الأحد 01 أكتوبر 2017
دفعت تحذيرات شديدة من ثورة بركان على جزيرة بالي السياحية الإندونيسية، عشرات الآلاف من المواطنين إلى النزوح، لكن بعضًا ممن نجوا من ثورة البركان عام 1963 رفضوا مغادرة منطقة الخطر، وبقى البعض بسبب التقاليد.
وقضى شابان يخططان للزواج في أبريل من العام المقبل الأحد في قرية "غيدي" داخل المنطقة المحظورة، لحضور حفل زفاف هندوسي تقليدي يتطلب الصلاة في ضريح العائلة، وفقًا لموقع "سكاي نيوز".
وجاء عدد من الحضور من منطقة "كاليمانتان" النائية على جزيرة "بورنيو" العملاقة، والبعض الآخر من "جاوة".
ورغم المخاطر التي قد يواجهوها، أصروا على عدم التفريط بالتقاليد الهندوسية القديمة.