كتب: نرمين عصام الدين -
06:47 م | الجمعة 15 سبتمبر 2017
انتشرت على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مؤخرا، مجموعات كثيرة تهدف لتحقيق توافق بين الشريكين والذي يوفر الزواج، أيا كان حالتك الاجتماعية، ولكن في الآونة الأخيرة بدأ في الظهور، مجموعات أخرى، بتوفيق الزواج بين شخصين ولكن بمسميات أخرى، كان من بينهما مجموعة «الطلاق نهاية ألم، بداية أمل»، والتي يقوم أعضاؤها بحل مشكلاتهم بالمناقشة، وتبادل الحلول مبدأ «أبغض الحلال عند الله الطلاق».
يقول خالد عفيفي: «الجروب قائم على عرض المشكلات، وأسباب الطلاق، وطرق حلها والوقاية من دمار الأسرة، وتشرد أطفال ليس لهم أي ذنب».
أكثر من 60 ألف عضو، للمجموعة، يتبادلون مناقشاتهم يوميا، بما يزيد عن 50 منشورا.
ويتابع: «ويتم المناقشة بين الأعضاء عن طريق طرح المشكلة، ويشمل محافظات مختلفة، بـ10 أدمن»، قائلا: «وأغلبهم ما صدقوا خلصوا من شريك حياتهم سواء رجل أو ست».