جمعهم حب الميكروفون منذ الصغر، اتخذوا من الإذاعة المدرسية قناة شرعية للتعبير عن الحب العفوي، الذي اشتعل بداخلهم وتحول إلى هدف تشبثوا بتحقيقه، ومن داخل استوديوها