لم تجد السيدة أحلام مكانا تبحث فيه عن عروسة لابنها "عمرو" إلا أحد الأفراح لتاخذ جولة خلال الفرح وتشير إلى ابنها على الفتيات الموجودات ليجيبها بالقبول أو بالرفض.