رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

مشاهد تحبس الأنفاس بين ياسر جلال ومي عمر في علاقة مشروعة.. كاد سرهما ينكشف

كتب: روان مسعد -

02:15 م | الخميس 30 مارس 2023

مسلسل علاقة مشروعة

تخطف مشاهد مسلسل علاقة مشروعة، الأنفاس، إذ تتناول قصة المسلسل قضية الخيانة، في قالب من التشويق، خاصة أن الفنان ياسر جلال، تزوج من طليقة صديقه، وصديقة زوجته في وقت واحد، وهي الفنانة مي عمر، على الرغم من أن الزواج رسميا لدى مأذون، ويحمل صبغة شرعية، إلا أنه يحمل في طياته خيانة لأقرب الناس، إذ اتفق الطرفان على أن يكون زواجهما في السر، ولن يعلنوه أبدا.

مشاهد تحبس الأنفاس في علاقة مشروعة

بدأت قصة الخيانة في مسلسل علاقة مشروعة، بعد طلاق مي عمر، من صديق زوجها الذي عرضها للعنف وضربها، فتزوجت عرفيا من صديقه وحبيبها في المقام الأول ياسر جلال، وبمجرد أن انفصلا ووقع الطلاق، حملت مي عمر من ياسر جلال، وواجهته فقررا الزواج رسميا، والحفاظ على الطفل، لكن بشرط أن يكون سرا عن زوجته وأهله وأهلها.

مشهد السائق

المشهد الذي كشف زواج ياسر جلال ومي عمر في مسلسل علاقة مشروعة، فقد كان السائق يعطيها طبق من المحشي مهدى لها من صديقتها زوجة ياسر جلال، فتفاجأ السائق بياسر جلال ومي عمر في نفس الفيلا، فكان المشهد خاطفا للأنفاس بمجرد أن تزوج الثنائي، وبعدها قرر جلال أن يروي للسائق كل تفاصيل زواجه من مي عمر.

مشهد أمجد في الفيلا

أخذت مي عمر، فيلا أمجد طليقها، كي توافق على أن تعود للزواج منه مرة أخرى، إلا أنها لم تعدـ، وتزوجت من صديقه ياسر جلال، لذلك تواصلت مع الأخير بعد الزواج، وكان اللقاء في الفيلا، ولكن «أمجد» شك في سلوكها، لأنها كانت دائمة التهرب منه، فجاء بشكل مفاجئ على الفيلا، واستشاط منها غيظا، وبدأ في البحث عن رجل، لكن ياسر جلال، اختفى خلف الباب ولم يكشفا.

وفي نفس المشهد بعدما نزل أمجد إلى الدور الأرضي، ولم ير ياسر جلال، وحاول مهاتفته، ليقنع مي عمر بالعودة إليه، فكان مشهد آخر يحبس الأنفاس، لأنه من المحتمل أن يسمع أمجد صوت هاتف في الدور العلوي، وبالتالي اكتشاف أمرهما، لكن ياسر جلال تدارك الموقف وأغلق هاتفه.

زوجة ياسر جلال على وشك اكتشاف الحقيقة

بعد تلك المشاجرة انتقلت مي عمر للمكوث مع زوجة ياسر جلال، في فيلاتهما الخاصة، وخلال الليل التقت به صدفة في واحدة من غرف الفيلا، واكتشفت الصديقة المخدوعة، اختفاء زوجها من فراشه، فذهبت للبحث عنه، لكنه سمع صوتها وأخفى مي عمر في غرفة داخلية، ولم تكتشف أمرهما.