«بعد وفاة الأب لم يسأل الأهل عن صغارى، لا معنوياً ولا مادياً، اختفوا بعد مطالبتنا بمصاريف المدارس، وبعدها حصلت لأولادى الانتكاسة النفسية لفصلهم عن الأنشطة