كتب: آية أشرف -
01:12 م | الخميس 07 أكتوبر 2021
تتصدر بنات الهضبة عمرو دياب، محركات البحث وتريندات مواقع التواصل الاجتماعي، بين الحين والآخر، إذ حجزن مقعدًا بين أنظار جماهير والدهن، الذين يتابعون أخبارهن وصورهن التذكارية لحظة بلحظة، لكن هذا الاهتمام لا يمر معظم الأوقات، دون أن يصاحبه حالة من الجدل، ربما لطريقة ظهورهن أو أحاديثهن وأفعالهن، وآخرها تصريحات ابنته الكبرى «نور».
ويرصد «هن» في السطور التالية، مواقف استحوذت من خلالها بنات عمرو دياب، على أحاديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، وسط موجات من الجدل الواسع.
فجرت نور عمرو دياب، مفاجأة صادمة لمتابعيها وجمهور الهضبة، خلال مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بعدما تحدثت عن علاقتها بوالديها، خاصة ثروة والدها التي أكدت أن لاعلاقة لها بها.
وقالت ابنة الهضبة الكبرى، في ردها على سؤال أحد المتابعين، عن ثروة أبيها، إنها لا تستمتع بها، موضحة: «لم أحصل على أي مبالغ مادية من والدي أو والدتي، أنا عصامية، محدش بيصرف عليا، بحب الاعتماد على نفسي، ولا أحب الاتكاء على غيري، حتى إن كان الآخر هو والدي أو والدتي».
خلال العام الماضي، تصدرت كنزي عمرو دياب، أحاديث السوشيال ميديا، بعدما تعمدت نشر العديد من اللقطات المصورة، وهي تقوم ببعض الحركات الخادشة، عبر خاصية «استوري» على حسابها الرسمي على تطبيق تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام».
وظهرت كنزي، في أكتوبر 2020، وهي تقوم بحركة يد خادشة للحياء، خلال تمايلها على نغمات أغنية أجنبية، بعد شهرين من نشرها صورتين، مطلة خلالهما بملابس جريئة، متعمدة فعل نفس الحركات التي عرضتها لهجوم لاذع.
أثارت جنا عمرو دياب، جدلًا كبيرا خلال الأشهر الماضية، ليس بسبب إطلالاتها التي تثير الانتقادات دائمًا، لكن بعدما كشفت عن معاناتها من مرض فرط الحركة.
ودونت «جانا» عبر حسابها منشورا باللغة الإنجليزية، أكدت خلاله أن إدارة مدرستها في لندن، التي تدعى «queens gate school»، أجبرتها على تركها، بسبب معاناتها من الإصابة بمرض فرط الحركة «ADHD»، وعدم قدرتها على تحقيق درجات عالية في دروسها.