رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

زوج رهف القنون يفجر مفاجأة: لست والد «ريتا».. وفكرت في إنهاء حياتي

كتب: آية المليجى -

11:57 ص | السبت 21 أغسطس 2021

رهف القنون وزوجها راندي

مفاجأة صادمة كشف عنها الكونغولي لوفولو راندي، زوج السعودية رهف القنون، المعروفة دائمًا بإثارتها للجدل وذهابها إلى كندا، أنه بعد فحص الحمض النووي «DNA»، أثبت أن ابنتهما «ريتا» ليست من صلبه، وهو ما كشفه عبر خاصية القصص المصورة لحسابه على تطبيق «إنستجرام».

وبحسب ما ذكرته «روسيا اليوم»، عن «راندي» الذي فجر مفاجئته في رسالة عبر خاصة القصص المصورة «ستوري»، لم تعد موجودة عبر حسابه،: «دائمًا ما رغبت بأن أعمل فحص DNA، لكن أحببت ابنتي كثيرًا، كنت خائفًا من خسارتها، لكن أمها كررت أنها لا تريد ابنتها والآن أفهم لماذا لا تريدها».

زوج رهف القانون: ريتا ليست ابنتي

وذكر زوج رهف القانون: «لأنها تعلم أن الفحص سيخبرني أن ريتا ليست ابنتي وإنني سأتركها لهذا السبب لم ترد مني أن أجري الفحص.. وبعدما أنهيت علاقتي معها بسبب كذبها أرادت مني أن أرعى ريتا بينما تذهب للحفلات.. كان لدي فضول كبير لإجراء الفحص ففعلت ذلك ووجدت أنها ليست ابنتي.. أرسلت لرهف وأخبرتها عن الفحص فقالت إنها سعيدة إنني لست الوالد وإن ريتا ستكون بحال أفضل مع أب آخر غيري».

وتابع «راندي»: «لقد مرت أسابيع منذ أن أخبرتني رهف أنها تعرف والد ريتا الحقيقي، ريتا لم تعد تعيش معي بعد الآن، أفتقدها كثيرا.. أنا فقط أدعو الله أن يراقبها ويحميها، سأضل أناضل من أجل حضانتها».

زوج رهف القنون: شعرت بالحزن كثيرًا وفكرت في إيذاء نفسي

وفي رسالة أخرى نشرها زوج رهف القنون، مازالت موجودة عبر حسابه على تطبيق «إنستجرام»: «بعدما كشفت أن ريتا ليست ابنتي.. شعرت بالحزن كثيرًا حتى إنني فكرت في إيذاء نفسي أو ربما إنهاء حياتي ولكن أي شيء أفعله الآن سيؤثر على حياة ابنتي وأعلم إني الشخص الوحيد الذي تحتاجه الآن يجب أن أبقى قويًا لأجلها.. ريتا ليست معي الآن هي مع رهف.. أنا والمحامي نحاول أن نرى ما يمكننا فعله للحصول على حضانة ريتا».

تصاعد الخلافات بين رهف القنون وزوجها الكونغولي

وكانت الخلافات تصاعدت بين رهف القنون وزوجها الكونغولي لوفولو راندي، بعدما أبلغ الشرطة الكندية اختفاء ابنته على يد والدتها رهف، وكانت «رهف» ذكرت في يونيو الماضي، أنها تركت ابنتها مع والدتها وسافرت لعدة أيام، بينما ظهر «راندي» في مقطع فيديو أعلن فيه فرارها وترك رضيعتها من أجل وضعها في ملجأ.

وتقدم الزوج وقتها بشكوى رسمية ضد «رهف»، لدى الشرطة الكندية وهو ما أشار وقتها إلى أن الزوجين مقبلان على خلافات عاصفة بشأن حضانة الطفلة.