رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

من هي ياسمين نيار؟.. أبرز المعلومات عن طليقة السبكي بعد أزمة «الإسكرين شوت» «صور»

كتب: روان مسعد -

08:26 ص | الثلاثاء 15 يونيو 2021

ياسمين نيار ومحمد السبكي

خلال يومين أصبحت ياسمين نيار هي الاسم الاكثر تداولا، خاصة مع ارتباط اسمها بالمنتج الشهير محمد السبكي، وذلك حيث نشرت صور من محادثات خاصة بينهما، ونفت ياسمين نيار أن تكون قد ابتزت المنتج محمد السبكي، وفجرت مفاجأة من العيار الثقيل في 2019، بأنها كانت متزوجة من المنتج محمد السبكي، وانفصلت عنه، قبل أن يطلب هو منها الرجوع مرة أخرى، ونشرت لقطة شاشة من محادثات إلكترونية بينهما عبر الهاتف المحمول، وفيما يلي أبرز المعلومات عن ياسمين نيار.

مني هي ياسمين نيار 

ولدت ياسمين نيار في عام 1990، أي تبلغ من العمر 31 عاما.

 من مواليد الجزائر، ولديها الجنسية السويسرية.

أول أعمالها الغنائية كانت أغنية بعنوان «بشويش».

بدأت ياسمين نيار مشوارها الفني عام 2016.

قاضت الفنان عصام كاريكا بسبب تعاقدها معه على أغنية ولم يكتمل الاتفاق.

يتابعها عدد ضخم من المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أن لديها 3 ملايين و300 ألف متابع عبر صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك».

ونفت ياسمين نيار أن تكون قد ابتزت المنتج محمد السبكي للحصول على مبلغ نصف مليون دولار.

وأوضحت الفنانة الجزائرية أنه خلال فترة زواجها من السبكي التي استمرت عدة أشهر، لم ينفق عليها، فضلا عن تلقيها أذى كبيرا منه، ما أجبرها إلى تركه وانتقالها إلى محل إقامتها بالعاصمة السويسرية.

وعلى الرغم من إنكار محمد السبكي لزواجه من ياسمين نيار، إلا أن الأخيرة زعمت خلال عام 2020، عبر حسابها الرسمي بموقع «فيس بوك»، أنه يرغب في العودة إليها، بل وأرسل إليها تذاكر طيران للعودة من سويسرا إلى مصر.

وتشتهر ياسمين نيار بصورها الجريئة التي تشارك بها متابعيها دوما عبر صفحاتها الشخصية.

وما أعاد ياسمين نيار إلى الأضواء هو ردها على سؤالها باستمرار بشأن زواجها من المنتج محمد السبكي أم لا؟، حيث نشرت «نيار» جزءا من محادثة لها مع السبكي وهو يستعطفها للعودة مرة أخرى،: «أنتِ فعلا كنتِ متزوجة السبكي؟، ده سؤال من متابع إمبارح ودا ردي عليه، صباح الخير لكل أحبابي الغاليين، أنا لا أرجع لرجل ظلمني، زواج طلاق الحمد لله، طلعت منه بأقل الخساير، ولح الساعة عايز أرجعله وأنا مش عايزة».