كتب: غادة شعبان -
08:19 م | الخميس 07 يناير 2021
تشابه ملامح الوجه فضلًا عن حركات يديه ونظراته وتعبيرات وجهه الذي إتسم بها، كان اللافت في حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، عن الفنان الراحل محمد متولي، وابنته الفنانة سمر، فبدأ الجميع يشاركون عبر حساباتهم على السوشيال ميديا العديد من الصور التي تجمع بين الفنان وابنته متحدثين عن الشبه الذي يجمع بينهم.
وكان من ضمن الذين تحدثوا عن الفنان وابنته، الإعلامية مي العيدان، إذ شاركت عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، صورة للفنان محمد متولي وابنته سمر، وأرفقت تعليقًا على الصورة قالت من خلاله، «صورة سمر إبنة الفنان محمد متولي الله يرحمه سبحان الله ماخذه عيونه ونظرته»، والتي تفاعل معها متابعي الإعلامية متحدثين عن عمق الشبه بينهم وكأنهم نسخة طبق الاصل.
ويُقدم هُن خلال السطور التالية، أبرز المعلومات عن ابنة الفنان الراحل محمد متولي:
- سمر، ابنة الفنان الراحل محمد متولي، تخرجت في كلية الفنون الجميلة.
- درست فن الجرافيك بالجامعة، وبدأت حياتها كفنانة تشكيلية.
- لم تكن تهوى التمثيل في بادئ الأمر ولا ترغب في العمل به.
- كانت ترافق والدها الفنان في طفولتها في كواليس الأعمال وبخاصة المسرحيات التي كان يشارك بها، مثل مسرحية «حزمني يا»، ومسلسل«زيزينيا».
- دخلت مجال التمثيل من خلال المشاركة في بعض الورش التمثيلية، حتى أُتيحت لها فرصة الإنضمام لمسلسل«فيفا أطاطا»، مع الفنان محمد سعد والفنانة إيمي سمير غانم.
- كانت قد تحدثت خلال استضافتها في البرامج التلفزيونية، عن كواليس أولى أعمالها الفنية، ومشاهدها مع إيمي سمير غانم، حينما كانت ترتدي ملابس فلاحي، بجملة، «مبروك يا فتحية»، ولكن لم يكن يظهر صوتها في الجملة، حتى أخذت مشهدًا أخر بجملة أكبر، «مبروك يا فتحية فرحين في أسبوع واحد».
- كانت سمر لا تحب الظهور أمام الكاميرات حيث كانت تشعر بالتوتر،
- شاركت سمر في مسلسل« شبر مية»، بشخصية نيللي.
- كانت تحدثت سمر عن كواليس علاقتها بوالدها، خلال مكالمة هاتفية لها في برنامج تلفزيوني، مشيرة للجملة الأشهر لوالدها، «كان ديمًا يقول أحلى حاجة في حياتي ضحكة بناتي».
- وخلال استضافتها في برنامج «معكم»، مع الإعلامية منى الشاذلي، تحدثت عن والدها الراحل، قائلةً: «بابا أول من شجعني على التمثيل، كان بيخلينا نركز في جامعتنا، وعلمنا نعتمد على نفسنا يبقى عندنا مبادئ ومنبقاش ساهلين، كلمة تودينا أو تجيبنا، ولما خلصت جامعة قولتله عايزة امثل، وبالفعل مثلنا سوا».
