رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

"أول تجربة ليا".. أسما شريف منير تروي كواليس تأليف كتابها "طلقني"

كتب: يسرا محمود -

08:59 م | السبت 25 يناير 2020

أسما شريف منير

شاركت خبيرة التجميل أسما شريف منير، متابعيها بمقطع فيديو، عبر حسابها على "إنستجرام"، يتضمن مشاهد تمثيلية لها، خلال إعلانها عن كتابها الجديد "طلقني"، الصادر عن دار الوطن للنشر والتوزيع، في معرض الكتاب في دورته الـ51.

وعلقت مؤلفة "طلقني" على المادة المصورة، قائلة: "وأنا صغيرة، كنت بحب أروح المكتبة جدا، كانت فسحة بالنسبة لي، بعشق الكتب وبحب أقتنيها، ريحة الكتب وملمس الورق ليهم سحر بالنسبة لي".

وأضافت: "لسه فاكرة رحلة المدرسة لمعرض الكتاب وسعادتي وأنا هناك ماكنتش أتخيل أبدًا إنّي هكون بشارك بكتاب في يوم من الأيام"، مردفة: "طول عمري عندي حلم بعيد كدة، إني في يوم هكتب كتاب مش عارفه عن إيه ولا إمتى، بس كنت حاسّة إنّي في يوم هعمل كدة، بس كنت فاكرة إنه هيكون في يوم أبعد بكتير عن دلوقتي".

وتابعت: "لمّا رحت المعرض السنة اللي فاتت كنت بقول لحجازي يومًا ما كتابي هيبقى هنا وضحكت، مكنتش أعرف إنه قريب كدة.. بس هشام رجب ساعدني أحقق حلمي أقرب ما كنت بتخيل، هو صديقي وأخويا اشتغلنا مع بعض قبل كده في البرنامج وبعد كدة كل واحد فينا اتسحل في شغلنا.. وفجأة لقيته بيكلمني بيقولي ها هتشتغلي على أول كتاب إمتي، ده من غير ما أقوله أصلاً إنّي نفسي أعمل كدة.. قلتله كمان كام سنة كدة إن شاء الله، قالي لأ.. يلا هو السنة دي، قلتله وش كدة! .. قالي آه هو وش كده، أنا عارف إنك هتعملي حاجة حلوة وأنا هساعدك".

واستكملت: "فعلاً اشتغلنا على الموضوع وساعدني لحد ما كلّمني وقالي إن الكتاب اتطبع.. رحلة خطيرة وكلها سهر وتطبيق، مفيش نوم وحاجة كدة فيها أدرينالين لدرجة إنّي أول ما خلّصت قلت أنا لازم أشتغل على المشروع اللي جاي من كتر ما هو إحساس ممتع".

واختتمت حديثها: "دي أول تجربة ليا.. يا رب تعجبكم وتفيدكم وبجد هستنى رأيكم.. أنا عايزة أشكر دار النشر (دار الوطن) اللي ما تأخرتش عليا في أي حاجة وعلى شياكتهم في المعاملة والتعاون غير العادي، ليا الشرف إن أول كتاب يكون معاهم وعايزة أشكر الفنان كريم آدم على تصميم الغلاف بجد إنت عبقري.. وعايزة أشكر (ليلى) أختي، (بلال) صديق عمري، حنان إسماعيل وهلا على وقفتهم جنبي ومساعدتهم ليّا في رحلة الكتاب لحد ما دخل المطبعة، وجوزي حبيبي وحياتي على وقفته جنبي وفرحته بيا.. بحبكم".