كتب: روان مسعد -
07:42 ص | الأربعاء 25 سبتمبر 2019
يمكن للعناية الجيدة بالشعر أن تحافظ على صحته أثناء نموه، وبعد التعافي من جلسات الكيماوي التي تؤخد بعد الإصابة بالسرطانات، ويبدأ الشعر في الظهور، وفي تلك المرحلة عليكِ اتباع تلك الخطوات للعناية بالشعر جيدا، بحسب موقع very well health الطبي.
تجنبي الإفراط في استخدام الفرشاة أو شد الشعر، والتي يمكن أن تسبب المزيد من تساقط الشعر.
وكذلك أجهزة التسخين، مثل المكواة أو مجففات الشعر، يمكن أن تلحق الضرر بالشعر، وتجعله يبدو نحيفاً وهشاً أو يتسبب في كسره.
يعتبر استخدام العقاقير لتشجيع نمو الشعر بعد العلاج الكيميائي تجريبيًا إلى حد كبير، ويجب أن يتوقع المريض نتائج مختلطة عند تجربته.
صممت معظم أدوية إعادة نمو الشعر لعلاج الأسباب الأخرى لتساقط الشعر بدلاً من العلاج الكيميائي.
يُنصح الناس بمناقشة مخاطر وفوائد علاجات نمو الشعر مع أطبائهم إذا كانت لديهم مخاوف.
وجدت دراسة أجريت على الفئران عام 2004 أن الاستروجين المطبق على فروة الرأس قد يزيد من نمو الشعر.
تشير الأبحاث الحديثة أيضًا إلى أن المينوكسيديل قد يسرع نمو الشعر، أو حتى يقلل من تساقط الشعر أثناء العلاج الكيميائي.
قد يؤدي تلوين الشعر أو التبييض إلى تلف الشعر الجديد بالإضافة إلى تهيج فروة الرأس التي لا تزال حساسة من علاج سرطان الثدي.
قد يتم تحسين الشعر الجديد من خلال القص المنتظم عن طريق إزالة الأطراف. من المهم عدم التشديد على الشعر من خلال وضع الشعر في أنماط ضيقة وملفوفة.
من الأفضل تجنب تسريح الشعر بالفرشاة القاسية، ومن الأفضل شراء فرشاة الأطفال، حيث سيكون لشعرك نسيج مماثل. وإذا كنت تستخدم مجفف شعر فاستخدم إعداد منخفض الحرارة.