آثارت الفنانة ريهام سعيد ضجة، منذ عودتها إلى الشاشة، ببرنامجها "صبايا" المذاع على فضائية الحياة، بعد فترة علاج من مرضها الناتج عن ميكروب في الوجه.

ويبرز "هُن"، في هذا التقرير، أكثر تصريحات ريهام سعيد التي أثارت غضب جمهورها ومرتادي واقع التواصل الاجتماعي.

الناس التخينة عبء على أهلها

أثارت الفنانة ريهام سعيد غضب جمهور مواقع التواصل الاجتماعي، بعد حديثها عن أصحاب الوزن الزائد، وذلك عبر برنامجها "صبايا"، المذاع على قناة "الحياة".

وقالت ريهام سعيد، في حلقتها، إنها تدعم مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لعلاج 500 مصري ومصرية من مرضى السمنة، مشيرة إلى أن بعض مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي تحدثوا عنها وكأنها غير مهمة بالنسبة لهم.

وأضافت ريهام سعيد: "الناس التخينة ميِّتة، عبء على أهلها وعلى الدولة، بيشوهوا المنظر".

وواصلت: "يعني وانتي ماشية كده بالإسدال ولا الجلابية ومش قادرة تمشي، وبتعرجي، علشان ركبك وجعاكي، وبتبقي عرقانة علشان عندك كمية السموم غير الطبيعية، فقدتي كل أنوثتك وضحكتك.. فقدتي كل حاجة".

حديث ريهام سعيد الأخير، أثار ضدها بعض رواد فيس بوك، إذ هاجموها بتعليقاتهم على الفيديو المتداول للحلقة، ومنها من فتاة: "سبحان الله ربنا ابتلاكي عشان تتعظي وتحسي بالناس، وراجعه تجرحي فيهم بردو".

وتساءلت أخرى: "هي مش كانت تخينة أول ما طلعت، ولا نسيت نفسها"، وعلقت ثالثة: "هي كانت بتقول كده علشان الناس تخس".

حبست نفسي في مصحة علشان أعرف أخس

أكدت الإعلامية ريهام سعيد، في برنامجها، أنّها لم تخضع لأي عمليات تجميل كما يعتقد البعض، مشيرة إلى أن الفارق الوحيد هو فقدانها للوزن الذي تسبب في تغير ملامح وجهها.

واضافت ريهام سعيد: "في واحد نشر صورة ليا على السوشيال ميديا لما كان وزني زايد، وبيقول للناس شوفوا عمليات التجميل غيرت شكلها ازاي"، مؤكدة أنّها لم تخضع لأي عمليات تجميل، لكن زاد وزنها 43 كيلو خلال 3 أشهر، بعد انفصالها عن زوجها.

وأكملت حديثها: "حبست نفسي في مصحة بمنطقة سفاجا، وكنت أتناول شوربة كرنب فقط، وفي الفترة دي خسيت 20 كيلو".

فيديو.. ريهام سعيد: "وزني زاد 43 كيلو في 3 شهور بعد الطلاق" 

هعود لجمهوري من غير ودان ونص مناخير

الإعلامية ريهام سعيد، سبق أن نشرت عبر حسابها على إنستجرام، صورة لها، وعلقت عليها: "مش مصدقة إني راجعة شغلي، صحيح من غير ودان ونص مناخير، بس ألف حمد وشكر.. وحشتوني".

وتساءلت إحدى متابعاتها، في تعليق على هذا المنشور، حينها، عن كيفية عودتها دون أذن، إذ علقت: "أول حاجة سلامتك ألف سلامة، وما تشوفي شر تاني يا رب.. وتاني حاجة كيف من غير ودان؟ ما فهمت"، فيما تساءل شخص آخر: "يعني إيه من غير ودان ونص مناخير، طمنينا عليكي".