رئيس مجلس الادارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

رئيس مجلس الإدارة:

د. محمود مسلم

رئيس التحرير:

مصطفى عمار

علاقات و مجتمع

بعد إعلان فسخ خطبتهما.. من هي سارة الطباخ حبيبة محمد الشرنوبي السابقة؟

كتب: الوطن -

04:36 م | الأحد 21 يوليو 2019

محمد الشرنوبي وسارة الطباخ

موجة من الجدل صاحبت إعلان الفنان محمد الشرنوبي انفصاله عن سارة الطباخ منتجته ومديرة أعماله، مؤكدًا أنهما أنهيا علاقتهما في يوليو 2018، عقب 3 أشهر من ارتباطهما الرسمي، الذي سبب له مشاكل أسرية إثر الفارق العمري بينهما الذي وصل لـ15 عاما، على الرغم من إعلانها ارتباطهما، منذ أشهر، بالتزامن مع شن حملة هجومية عليه في بعض وسائل الإعلام:

"هن" يرصد معلومات عن سارة الطباخ، خلال النقاط التالية:

- سيدة أعمال وصاحبة شركة "إيرث برودكشن Earth Production" للإنتاج الصوتي والأفلام.

- أنتجت شركتها أولى ألبومات الفنان محمد الشرنوبي "زي الفصول الأربعة" في مارس الماضي، الذي ضم 10 أغنيات.

- أعلنت خلال استضافها في برنامج "صاحبة السعادة"، أنّها اكتشفت "الشرنوبي" خلال مشاهدتها غنائه: "لفت نظري ولد مصري وسيم، عنده كاريزما، وشاطر وموهوب.. ودي حاجة نادرة جدًا في الوسط الفني".

- مديرة أعمال الفنان محمد الشرنوبي.

- هوايتها المفضلة التأليف والكتابة.

 

- يتابعها أكثر من 84 ألف شخص عبر حسابها على "إنستجرام".

- تهتم بمجال الأزياء والموضة.

 

- لديها خبرات سابقة في مجال العلاقات العامة.

- تظهر مع الشرنوبي باستمرار خلال الرحلات والسفر والفعاليات الفنية المختلفة، وبينها تكريمه في حفل تخريج إحدى دفعات كلية الإعلام بجامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا.

 

- أثيرت العديد من الشائعات خلال الأشهر الماضية عن ارتباطهما عاطفيًا، دون تعليق أي من الطرفين على الأمر.

يشار إلى أن سارة الطباخ، أعلنت خطبتها للفنان الشاب محمد الشرنوبي، عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، في 13 يونيو الماضي.

ونشرت الطباخ 3 مقاطع فيديو خلال تقدم "الشرنوبي" لخطبتها في تجمع عائلي، ضم والدها وبعض أفراد أسرتها، وأطلت العروس بزي أحمر، بينما ارتدى "العريس" أزياء "سمي فورمال"، تجمع الأبيض والأسود، وعلقت "الطباخ": "اتخطبنا رسميا".

وأظهرت مقاطع الفيديو التي لم تتجاوز مدتها دقيقة واحدة، والد سارة وهو يقول: "أنا وبنتي موافقين على الجوازة"، وقالت أم العروس في مقطع آخر: "وأنا كمان موافقة، يلا نقرا الفاتحة".