في حالة نادرة، حملت جيسيكا ألين، من ولاية كاليفورنيا، في طفلها الثاني من زوجها الحقيقي، في حين لجأت إلى تأجير رحمها لزوجين صينين أرادا إنجاب طفلهما الأول، مقابل 30 ألف دولار، واكتشف الأطباء أن عملية التلقيح الاصطناعي ساهمت في تكوين جنينين في رحمها.

وتسمى تلك الحالة بـ "superfetation"، والتي تعتبر الأندر على الإطلاق، حيث من المفترض أن تستمر الحامل بالإباضة بعد أن تصبح حاملا، لتكون قادرة على حمل جنين آخر إلى جانب الجنين الأول.

واستخدمت ألين وزوجها الواقي الذكري أثناء الحمل، إلا أنهما تمكنا انجبا طفل ثاني، فيما حمل أحد الطفلين جينات الزوجين الصينيين، بينما حمل الطفل الآخر جينات ألين وزوجها، حسبما أكد الاختبار النووي.