نى المجتمع حولها الأسوار السميكة من أحجار العيب والحرام، ولم يكتفى بذلك فأحاطها بالأسوار الشائكة المنيعة لإعاقة من يحاول الحديث عنها باعتباره يدمر المجتمع.