تركت حلم الإعلام والصحافة لتصميم الأزياء والموضة فبدأت تخطو خطواتها الاحترافية قبل 7 سنوات بمساندة زوجها وأطفالها
خرجت من تونس بلدها قبل 5 سنوات لتقيم في أم الدنيا لتترك العمل في مجال التدريس، بعد 16 عاماً، وتدخل مجال التجميل قبل عام واحد، بمساعدة زوجها، في محافظة دمياط
تغلبت على كافة الصعاب حولت محنتها لأمل كبير و عزيمة من أجلها تتحدى كافة الصعاب
يرتكب الكثير منا أخطاء كارثية عند تعرضه للحروق كاستخدام كرات الثلج أو القطن أو لمس الحرق بصورة مباشرة، وعليه وجهت مديرية الصحة بدمياط بعض النصائح للمواطنين
استطاعت أن تحول أزمة كورونا لمنحة حيث تحولت من مهندسة مدنى لمصممة حقائب من طراز فريد اعتمدت إلى حد كبير على الأستايل الفرعوني والأفريقي
بطلة من طراز فريد استطاعت أن تتغلب على معاناتها مع المرض النادر الذي ولدت مصابة به بالرياضة، لم تكل أو تمل، وضعت هدفها نصب عينها وعملت على تحقيقه بمساعدة أسرتها
تغلبت على صعوبات المهنة الشاقة واستطاعت أن تثبت ذاتها لم تكل أبدا، إنها سيدة مصرية أصيلة أثبتت أنها أقوى من أي صعاب طالما امتلكت الأمل والقوة.
تمكنت «سلوى» من تصميم العديد من الأشكال المختلفة للسجاد، منها «الأفريقي والمودرن والكلاسيك»، وعن ردود فعل الناس، أشارت إلى انبهار العديد من المواطنين بتصميماتها
واحدا من الخضراوات له فوائد عظيمة لجسم الإنسان كخفض الوزن وتقوية النظر والمناعة يجهلها الكثيرون..
برعت في تصميم المجسمات من الصلصال الحراري حينما ترى تصميماتها لا يمكن أن تصدق أنها ليست حقيقية.
دخلت في حالة اكتئاب بعدما فقدت حلم الإلتحاق بكلية الفنون الجميلة لكن ذلك لم يثنيها عن تحقيق حلمها في الفن
تغلبت على الصعوبات قررت دراسة البرمجة إلى جانب الرسم استطاعت في وقت قصير تصدير رسوماتها الفنية لبعض البلدان العربية.
تخرجت في كلية الفنون التطبيقية قبل عدة سنوات، عملت بالعديد من المهن منها ما يتفق مع دراستها ومنها ما يبتعد كل البعد عن مجالها كمعلمة للرسم
تقول «هبة» لـ«الوطن»، «كنت فى الكلية إنسانة مستهترة بمعنى الكلمة لم أكن أصلي وتعرفت على أشخاص طيبين بدأت أصلى خوفا من عذاب القبر ولم أكن أشعر بالارتياح
سالي مجدي استطاعت أن تثبت ذاتها في مجال الرسم بالعسل والطحينة على الرغم من تخرجها من كلية الاقتصاد والعلوم السياسية