تركت كلية الطب البشرى من أجل هوايتها فى أن تصبح روائية أو شاعرة أو مذيعة تلك الهوايات التى تتعلق باللغة العربية والأساسية فى حياتها، فأن شغفها باللغة العربية أخ
حكاية فتاة أرادت الخروج عن المألوف، كونت فرقة عبر موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» بعد اعلانها عن رغبتها في أصوات عذبة لتكوين فرقة موسيقية.
قصة محمد كرافتة الذى ترك زوجته وأبناءه بعد مرور 20 عاما على زواجه، وطليقته تروي أسباب الانفصال بعد الزواج من سيدة أخرى
لحظات قاسية ترويها والدة العروس، مؤكدة أن الأمر جاء اشبه بالصاعقة: «بعد ما الفرح خلص اتأخرنا شوية في الطريق بسبب المواصلات، اتفاجئت بتليفون من بيقولولي في أدخنة طالعة من الشقة، والشقة بتولع، فجأة الفرح اتقلب غم».
اختار الاتحاد المصري للغوص، اليوم، الطالبة سميرة وائل عبد الرازق أبو الشيخ، إحدى فتيات سيناء بمدينة العريش، لتكون أول فتاة من سيناء تعمل في مجال الغوص والإنقاذ
جيهان سيد شابة عشرينية تؤسس عربة سندوتشات حتى تتكسب منها وتساعدها على توفير نفقات المعيشة
استغاثة اب لعلاج ابنته من حالة مرضية نادرة تسببت في قطع الجمجمة
علقت الدكتورة آمنة نصير، أستاذ العقيدة والفلسفة بجامعة الأزهر، أن مصطلح «الاغتصاب الزوجي» لا يليق وغير صحيح شرعًا، لأن الزوج والزوجة آخذ بعضهما بالميثاق الغليظ والإيجاب والقبول.
روت دينا حشيش تفاصيل طرد فتاة من كافيه، قائلة، «الواحد كان فاكر إن لسه شهر على خناقة البوركيني والتشنج الطبقي بس أنا افتتحت الموسم بأول قصة»
هنا تعيش «أم نور» سيدة التيك توك توك الشهيرة التي اشتهرت بفيديوهات «الكفتة في أوضة النوم».
لم تشعر بإن المسؤولية حِمل ثقيل عليها، فمنذ اليوم الأول أرتبط فؤادها بأولاد زوجها الأثنين، بالذين اختاروا المكوث بجانب والدهما عكس الباقيين، شعرت وكأنهم ابنائها، يوم خلف الآخر وترعى «سامية» الأولاد
أكثر من 24 ساعة، كانت قادرة على تحويل حياة إسلام عمر، عامل «الدليفري» عقب مقابلته بالرئيس عبدالفتاح السيسي، بمحض الصدفة، بعدما تصادف بموكب الرئيس، ليجد نفسه أمام رئيس الجمهورية، يسأله عن أحواله، وطلباته، هو أسرته.
لم تلفت الأنظار فقط لتعففها وقناعتها ورفضها الأموال التي لم تشقى بها، بل لملامحها الهادئة والبسيطة، السيدة رضا، التي عُرفت إعلاميًا بـ «سيدة الرزق الحلال».
على الرغم من إن الدور التي تعيش فيه السيدة، غير مُجهز بالشكل الكافي، إلا إنها وضعت كل ماتملك من عملها لتجهيز شُقق أبنائها الثلاث من الرجال
عام خلف الآخر، وينمو «شهاب» داخل الملجأ، وسط العديد من الأطفال، الذين يشبهوه في الكثير حيث لاحول لهم ولا قوة، لايعرفون ماضيهم، ولا يوجد ضامن لمستقبلهم