اعتادت الإعلامية الفلسطينية بشرى جمال الطويل، الالتقاء بطلابها مرتين في كل أسبوع، لمنحهم دورات تدريبية بعنوان «المراسل الصغير»، لكن الأحوال تبدلت بسبب عمليات القصف.
ربما لو كنتَ من قرَّاء رواية «تغريبة القافر»، الفائزة بجائزة البوكر لهذا العام، ستتذكر ولادة «مريم»، التي وضعت طفلها «سالم» بعد أن فارقت الحياة، في مشهد تعجّب له الجميع.
أشياء بنكهة التسعينات، وربما أبعد من ذلك، تذكرنا بأيام جميلة قد مضت، ثم عادت فى صور متنوعة لشرائط كاسيت وآلات كاتبة يدوية، وكاميرات، وبوسترات أفلام وأفيشات سينم
مي مهاب صاحبة أول عرض للعرائس المائية في مصر بعنوان «إيزيس وأوزاريس»، إذ لاقى نجاحا كبيرا بين الجمهور، ماجعلها تواصل نشر مشروعها الأكبر وهو تدريب فن العرائس المائية في مختلف الدول.
المشروع يستهدف المحو الجنائي لـ10 سيدات، وتدريب 100 مستفيدة، وذللك كمرحلة أولى، على أن يكون هناك امتداد للمشروع
كتاب «بنات النيل»، كان فكرة الدكتورة سامية سبنسر وتحول لواقع ملموس، بعد بحثها والجهد الذي بذلته لتغيير الصورة الذهنية للمرأة المصرية لدى الغرب
تطوعها فى عدد من دور الأيتام، جعلها تشعر بالسعادة لمشاركتها هؤلاء الصغار احتفالاتهم البسيطة وإدخال السرور على قلوبهم
غيط زراعي على قطعة أرض يبعُد عن البيت بخطوات، يذهبان له معاً، للاعتناء به وري المحصول، حتى يكبر ويتحول لمصدر رزق يعيش منه محمد رمضان وزوجته إيمان المزين، التي ترافقه خلال رحلة كفاحه المليئة بالكثير من المحبة والود والمشا
مشروعها يهدف إلى تبسيط الرسوم المتحركة للأطفال، لأهداف تربوية، وتعميمه فى المدارس والمحافظات، وشاركت فى مهرجانات محلية ودولية، ومنها مؤتمر الشباب فى روسيا عام 2017، وحالياً فى مؤتمر المناخ
فيما يلي يستعرض التقرير التالي تفاصيل عرض أزياء هولندي قرر مصممه أن يقام في الطين وذلك من أجل التواضع والتداخل مع الأرض.
شاهدت بعض مقاطع الفيديو عبر «اليوتيوب» حتى أصبحت تتفنن فى إعداد التورت بأشكال جذابة ومبتكرة تحمل صوراً تعبر عن شخصيات أصحابها، تُزينها بأشهر الألعاب والورود، وتصنع المجسمات.
«لقيت نفسى لوحدى فجأة، كنت خارجة أنا وجوزى الصبح وكل واحد راح على شغله، وكلمونى قالوا لى جوزك تعب، رُحت البيت لقيته مات، مالحقتش أشوفه»، تقولها «سماح»، التى تعمل مراجعة حسابات فى إحدى الهيئات الحكومية
رحلة مليئة بالمتاعب عاشتها السيدة علية عاشور، 56 عاماً، التى تعمل حالياً فى محطة فرز وتعبئة محصول البصل بمحافظة الفيوم، تحارب مرضاً تخلل إلى جسدها خلسة وأصابها بورم خبيث، جعلها تذهب كل أسبوعين لمعهد الأورام للحصول على جر
نماذج كفاح قدمتها سيدات بعد رحيل شريك العمر، قمن بدور الأب والأم معاً، تولين، دون كلل، مهام التربية والتعليم والطمأنة والتشجيع لدفع صغارهن للأمام، تحمَّلن المتاعب وواجهن مصاعب الحياة بكل شجاعة، حتى ربحن السباق وكسبن
في اليوم العالمي للمرأة لاتزال المرأة قادرة على إبهار الجميع، ونرصد هنا حكايات سيدات خرجن من عتمة الأمية إلى العلم ببراحه وتجاوزوا الأسوار لتحقيق أحلامهن