بعد إصابة ابنها بمرض التوحد، قررت أن تستغل خبرتها في التعامل مع هذا المرض لتقديم التوعية عنه ودعم الأمهات.
ولدت شيماء محمد فاقدة للبصر، ولكن ذلك لم يمنعها عن طموحاتها وحبها للأعمال اليدوية، فاستعانت بالأمل والعزيمة والاصرار لمواجهة صعوبات الحياة.
هناك العديد من القضايا المجتمعية التي أثرت في عقول الشباب، من بينهم ابنة محافظة الغربية، شاهدت تعدد هذه القضايا من حولها، إذ تقرر تسليط الضوء عليها من خلال الفن.
من أجل الاسترخاء والطمأنينة جاءت ابنة الاسكندرية إلى جنوب سيناء، منذ ما يقرب من 3 سنوات، لتجد ضالتها وسط الجبال، وافتتحت معرضها الخاص للمشغولات البدوية.
«أنا عايزة يبقى عندي أم زي أي أم» جملة واحدة غيرت حياة بسمة وجعلتها تتفرغ للاهتمام ببناتها، بعد أن قضت 16 عاما في مجال البيزنس والسفر لمختلف بلدان العالم
«رمضان يحلى مع لمة العيلة»، تسير عليها ياسمين حمدي في حياتها، خلال شهر رمضان المبارك، ائدة إفطار كبيرة في شارع المعز، يجلس عليها الكثير من الأشخاص.
أطلقت الدكتورة إيمان، مبادرة الكشف المجاني طوال شهر رمضان، لفئة الكبار والصغار، وذلك من أجل مساعدة المحتاجين والتخفيف عنهم.
«فاطمة» تعبر عن معاناتها اليومية بالكاريكاتير، وتدشن صفحة خاصة أطلقت عليها اسم «مدينة المهاميز» للترفيه عن الفتيات من ضغوطات الحياة
آية صلاح تحتفل بقدوم شهر رمضان هذه السنة بعرائس تظهر مرتدية للحجاب وتصلي على سجادة الصلاة، وذلك من أجل بهجة الأطفال وتقليدهم للعبهم.
«نفين« تستعد لرمضان من خامات الخشب والجلد لعمل ديكور المنازل، ليعطي جو من البهجة والفخامة والشعور بأجواء رمضان داخل وخارج المنزل.
3 أصدقاء شاهدوا معاناة الفتيات والسيدات بعد الختان، لذلك أطلقوا حملة «ليها حل» كمشروح تخرج لهم لرفع الوعي بعمليات الترميم، تهدف لمساعدة الاناث
«إيمان» تطلق أول تطبيق «جوا الحلة» في مصر والوطن العربي لتعليم مهارات الطبخ للمكفوفين، بعد عملها على مدونة خاصة للطبخ بطريقة برايل
«نهى» تستخدم الأنميشن والكرتون في شرح مادة الطفيليات لطلابها بطب قصر العيني، حتى تساعدهم على فهم المحتوى وثباته في ذهنهم
شيماء صالح، عمرها 34 عاما، أم لـ3 فتيات حولت معاناتها مع ابنتيها المصابتين بالتوحد إلى عمل يسعد الأطفال بالرسومات والأنشطة الترفيهية.
صباح محمد بكر، فتاة حاصلة على ليسانس شريعة وقانون جامعة الازهر، أصيبت بالشلل الرباعي، لم تستسلم ودرست التخاطب للعمل، لكن أصحاب الوظائف يغلقوا الباب بوجهها