عرض مسرحي أبطاله نساء يتحدث عن مشكلات النساء في الفترة الثلاثينية، يُقدم على مسرح الطليعة التابع لوزارة الثقافة كل ليلة، في تمام السابعة مساءً.
على خشبة المسرح يهتز من حولها من قوة صوتها، لا تضاهيه حتى الآلاآت الموسيقية تبدع وتطُرب، وتترك آثرًا جميلًا بنفوس جماهيرها، ويظل صوتها يلازمهما.
ضمن فعاليات معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الـ 54، أقيمت ندوة للدكتورة عميدة كلية الآثار والتراث الحضاري، بقاعة الشعر ضمن محور صناع المحتوى.
ندوة بعنوان «معايير ترشيح الكتب للجوائز المخصصة لكتب الأطفال» بالقاعة الدولية «ضيف الشرف» على هامش فعاليات الدورة الـ 54 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، بمشاركة الكاتبة سماح أبو بكر عزت والكاتبة السورية لينا.
عشقت الرسم منذ نعومة أظافرها، كانت تتفنن في تزيين كراساتها بأشكال مختلفة للمعالم الأثرية والتاريخية، تقلد تارة وتعتمد على خيالها تارة أخرى، حتى كبرت موهبة ريهام جاد، وتطورت في شبابها وازدادت تميزاً بعد تخرجها حين اشتاقت
يستعرض «هن»، قصص نجاح سيدات يعملن في مصنع غزل كتان بمحافظة الغربية، من أجل كسب قوت يومهن ورعاية أبنائهن، حيث يقضين ساعات طويلة بين المكن للحصول على 65 جنيها.
«هدفى أخلى البنات الصغيرين يحبوا شكلهم بشعرهم على طبيعته» بهذه الطريقة قررت ريهام رأفت محاربة التنمر الذى تتعرض له البنات فى سنوات أعمارهن الأولى وحتى انتهاء مرحلة المراهقة بسبب شعرهن الكيرلى ووصفهن ببعض العبارات القاسية
«أثر الفراشة لا يزول..» تلك الجملة التي تنطبق تماما على محبي الأعمال التطوعية لخدمة الغير، وهو العمل الإنساني الفريد الذي تربي عليه مالك منذ طفولته ويحكي لـ «الوطن» تجربته التطوعية في أفريقيا.
تخرجت هاجر عاشور فى كلية حاسبات ومعلومات، وتم قبولها فى برنامج تطوع الاتحاد الأفريقى، ثم تسلمت عملها فى إحدى المؤسسات التابعة للاتحاد والمتخصصة فى اللغات الأفريقية، لمساعدة شعوب بعض الدول، ومنها مالى
فكرة المطعم راودت عمرو كيلانى، مدير المكان، وأراد تنفيذها فى سيوة من خلال عمل «كامب» ملحق بمطعم لخدمة المكان، لكنه استقر فى النهاية على افتتاحه فى القاهرة
سلسلة من الورش المختلفة المبنية على التفاعل والمشاركة بالألعاب الحرة تقدمها إسراء فراج، أخصائية نفسية للأطفال للعلاج باللعب
تعلمت فن الكروشيه على يد عمتها قبل 7 سنوات، وطورت مهارتها عبر «يوتيوب»، حتى أصبحت متمكنة، تصل مشغولاتها اليدوية إلى خارج مصر، هكذا تميّزت هاجر خالد، 30 عاماً، بين أفراد أسرتها، إذ بدأت تبتكر أشكالاً جديدة من وحى خيالها،
داخل كهف الملح تنظم يوجا للسيدات، تتمكن في 45 دقيقة من إمدادك بشعور الاسترخاء والتخلص من الطاقة السلبية والابتعاد عن الضغوط الحياتية بصحية مدربة اليوجا
الأمهات بالكفالة هن عوض لأبرياء يستحقون الحب، والصغار عوض لهن لإمدادهن بشعور فطري يزداد مع مرور الأيام والسنين، وفي عيد الأم نرصد حكايات تلك الأمهات المثاليات
بعد الضغط الذي شهدته الأمهات بفضل الدراسة و الامتحانات، قررت علا وشيماء الهروب من الضغط والعصبية، في رحلات لمعرض الكتاب والأهرامات، والتي أثرت بشكل كبير في حالتهم النفسية.