كتب: سارة سند -
09:16 م | الإثنين 16 أكتوبر 2017
دشن ناشطون أمريكيون هاشتاجا بعنوان "me too" أو "أنا أيضا"، على خلفية ظهور عشرات الأخبار والوقائع التي تؤكد تحرش المنتج الأمريكي هارفي وينستون بعدد من الممثلات والعاملات في المجال الفني، يحكون فيه تجاربهن مع التحرش والاعتداء.
الهاشتاج انتشر سريعا وانتقل من أمريكا إلى كل دول العالم ومنها مصر، حيث شاركت ناشطات مصريات في الهاشتاج، وعرضن من خلاله المضايقات والتحرش اللاتي يتعرضن له.
"وأنا أيضًا.. إذا قامت كل امرأة أو فتاة تعرضت للتحرش أو الاعتداء الجنسي من قبل بكتابة عبارة بسيطة مثل (وأنا أيضًا)، قد يشعر الناس بحجم المشكلة"، هذه العبارة هي الرسالة التي تضمنتها أغلب القصص المنشورة في هاشتاج "أنا أيضا".